الصفحه ٢١٥ : نقول
: بأن المعتبر في الصورة الفاصلة للحقيقة هو النظر العرفي لا النظر الفلسفي لعدة أسباب :
أولاً : إن
الصفحه ٢٢٦ : يتفرع على مسلك السكاكي .
ب
ـ بما أن الأساس لنظرية المحقق الطهراني هي نظرية السكاكي في باب المجاز فإذا
الصفحه ٣٢٤ : الاثباتي بغض النظر عن عالم الخارج ، بينما الوجوب اللاحق يعني نفس الوجود الخارجي الطارد للعدم بغض النظر عن
الصفحه ٣٣٨ : بعد ورود اللغة .
وهذه
النظرية محتملة ثبوتاً إلّا أنها تحتاج للشواهد الكثيرة إثباتاً
الصفحه ٢٩ : التي تختلف المؤسسات المالية في مقام تطبيقه على المصداق الورقي . ونظرية متمم الجعل التطبيقي لها علاقة
الصفحه ٣٠ : في عنوان التعارض وعلىٰ
بعضها يدخلان في عنوان التزاحم وعلىٰ بعضها تصح نظرية الترتب ولا تصح علىٰ البعض
الصفحه ٤٦ : تكون نظرية فتبحث في علم آخر يكون مقدمة لهذا العلم ، وعلم الفقه لما كان محور بحثه هو الحكم الشرعي والحكم
الصفحه ٧٤ : التشريعات البعيدة في نظر الشيعة عن سنة الرسول صلى الله عليه
__________________
(١)
البحار ٢ : ١٧٢
الصفحه ٨٦ : العرف ولكنه بحسب النظرة العقلية إسناد مجازي ، باعتبار كون هذا الثبوت مستنداً لواسطة وهي الحيوانية
الصفحه ١١٥ : النظري ضرورة وجود موضوع بمعنى المحور والمركز لأبحاث العلم كما مر
__________________
(١)
الكفاية : ٨ .
الصفحه ١٢٩ : يختلف عنه في المجال الآخر ، فمحور الحجية في مجال الاحتمال نفس الاحتمال بقطع النظر عن حيثية الكشف فيه
الصفحه ١٥٢ : الشرط على كل من اوجد المعاملة . وغير ذلك من البحوث التي يمكن تصوير نظرية الاندماجية والهوهوية فيها
الصفحه ١٦٣ : النظريات ؟
وهذا
ما يتم البحث عنه في هذا المقام الثاني .
ج
ـ في تحليل المرحلة الأولى ، وهي مرحلة
الصفحه ١٦٨ :
المسالك في حقيقة الوضع
وهي
عدة مسالك ونظريات نتحدث عنها تفصيلاً :
الأول : مسلك
الصفحه ١٨٤ : نفساني كما هو المدعى .
وإن
لوحظت نظرية التعهد بالنسبة لمرحلة استكشاف المدلول التفهيمي فيرد عليه : أن