الصفحه ٢٤٥ : ( قده ) وبيانها : إن النظر للزمان بنحو الآن السيال الذي ينطبق على الآنات المتتالية انطباق الكلي على
الصفحه ١٠٩ : نظريات :
النظرية الأولى : ما ذهب له قدماء الفلاسفة من كون
المعيار في الوحدة والكثرة والتمايز هو الموضوع
الصفحه ٥٠ : : في بيان مراحل القانون : إن الاعتبار
القانوني له أربع مراحل في نظر المتأخرين من الأصوليين
الصفحه ١١٢ : خصوص جهة معينة كالموضوع والمحمول والهدف أو اختلاف ذلك باختلاف الأغراض .
هذا
تمام الكلام حول النظرية
الصفحه ٢٤٢ : .
٢
ـ إن هذا الآن لا امتداد له بالنظر لماهيته بل الماهية محدودة بحد قبلها وحد بعدها ، ولكنه ممتد بالنظر
الصفحه ٣٣٩ : والبترمائية ) ، لذلك ذهب بعضهم إلى تبني هذه النظرية في بعض الكلمات نحو : ( قطف ) ، حيث قال : بأن أصله : ( قط
الصفحه ٢١ : الحيثيتين تعليليتان ومجتمعتان في هوية واحدة فالتركيب بينهما اتحادي ـ بحسب نظره ـ وبالتالي نقول بامتناع
الصفحه ٢٣٧ : تهذيب الأصول ، والسبب في ذلك أن النظرة الفلسفية للزمان والمكان في اعتبارهما مقارنين للعمل لا وعائين له
الصفحه ٣٤٦ : .......... ٢١٩
١
ـ النظرية الاولى كونه عقلي ................ ٢١٩
٢
ـ النظرية الثانية كونه لغوي
الصفحه ١٩ : وتركيبه ، وفي بحث اجتماع الأمر والنهي ، وفي بحث استصحاب العدم الأزلي ، ومما رتبناه على نظرية التكثر
الصفحه ٤٠ : المدركة بالعقل النظري بين وجوب شيء ووجوب مقدمته ووجوب شيء وحرمة ضده ، ولا ربط لهذه الملازمات بعالم الألفاظ
الصفحه ٥٣ : الأمر من المولى ، وأن ضابط الأمر الارشادي هو إدراك العقل النظري أن وراء الأمر غرضاً وهدفاً معيناً لا
الصفحه ٩٩ : الانضمامي .
وهذا
هو المقصود في كلماتهم بالعوارض حتى في نظر من عبر بلفظ الأعراض كالشيخ الرئيس في الاشارات
الصفحه ١٠٢ :
النظري
يدرك أنه لا يمكن حصول فائدة لأي كلام أو بحث أو علم في أي مجال بدون محور ومركز يدور عليه
الصفحه ١٦٢ :
المقام الثاني : بيان حقيقة الوضع
اختلف
الأعلام في تحديد حقيقة الوضع وطرحوا عدة نظريات