الصفحه ١١٩ : الانطباق لا علاقة التوسيط الاثباتي كالقواعد الأصولية .
وتعليقنا
على هذه النظرة أن المستفاد من أدلة البرا
الصفحه ١٢٢ : بالعقل النظري توقف الفائدة العلمية والعملية لأي علم على وجود موضوع له بمعنى المحور لأبحاثه ومفاهيمه
الصفحه ١٣٣ : كاشفاً تاماً بمستوى العلم اعتماداً على وثاقة المخبر ، بغض النظر عن قوانين المقارنة بين الاحتمال والمحتمل
الصفحه ١٦٠ : إلى كونها عقلية ، وهي التلازم بين المعاني ، وهذا ما التزم به بعض الأعاظم (١) ( قده ) ، مع أن
المناطقة
الصفحه ٢١٨ : قائم أمس وكان زيد قائماً مجازاً ، لعدم التلبس حال النطق مع أنه حقيقة بلا ريب عندهم .
وأما المعنى
الصفحه ٢٢٠ : الثلاثة النائيني (١)
والعراقي (٢) والاصفهاني (٣) وهو مختارنا أيضاً (٤)
.
ونستعرض
الآن النظرية الأولى
الصفحه ٢٢٢ : التلبس ، والصريح هو حمل عنوان عالم وهو عنوان متحد وجوداً مع الذات فحمله عليها حمل مواطاة ، وبما أنه يعتبر
الصفحه ٢٢٨ :
لا في الكلمة كما قال به السكاكي فيمكن لنا مع ذلك اختيار المذهب المشهور في البحث حول المشتق ، وهو
الصفحه ٢٤٦ : التوسطية المنطبق على الآنات المتعاقبة انطباق الكلي على فرده في ضمن تصورنا للآنات المتقاربة مع آن القتل على
الصفحه ٢٧٥ : ، بمعنى أن الذهن بمقتضى نظرية التكثر الادراكي قد يتصور الشيء الواحد بعدة صور ، فتارة يتصوره على نحو
الصفحه ٢٧٧ : لا وهو المادة ، وإن لوحظ بما هو متحد مع محصله وبما هو متقوم به فهذا هو المعبر عنه بـ لا بشرط وهو
الصفحه ٢٧٨ : واحد لماهيتين عند المقارنة بينهما وهو
الاعتبار القياسي ، وإما لحاظان لماهية واحدة بالنظر لمرحلة الحمل
الصفحه ٣٠٠ : أطوار زمانه أو مكانه ، مع أن صحة الحمل لا ريب فيها عند العرف .
٢
ـ النسبة الوعائية والاحتوائية ، بمعنى
الصفحه ٣٢٠ : المحمول ـ وهو لفظ كاتب ـ على نحو العموم الاستغراقي ، بلحاظ أجزائه التي ينحل إليها بناءاً على التركيب ، مع
الصفحه ٣٢٣ : فائدة في الإِخبار عن زيد الكاتب بأنه كاتب .
وثانياً
: عدم تناسب الجهة مع الاشتراط المذكور ، لأَن جهة