الصفحه ٨١ : الحرارة للنار فهذا مورد للواسطة في الثبوت دون الواسطة في الاثبات ، باعتبار حاجة كل معلول للعلة في صميم
الصفحه ٨٣ : أن الحكم وهو جواز الدخول مترتب على عنوان الصديق أولاً وبالذات وإنما يتوجه للمخاطب باعتبار انطباق
الصفحه ٨٨ : الحقيقي .
فتبين
لنا من خلال هذه البحوث أهمية التعرف على أقسام الواسطة في العروض ، والفرق بين الخفية
الصفحه ١٠٨ :
شمول
البحث للعوارض الغريبة أصلاً ، فإن المدار في تعيين العارض المبحوث عنه على الغرض من العلم
الصفحه ١٢٥ : الاستغناء عن القانون الآخر لم يؤخذ على نحو الموجبة الكلية .
ويمكن
المناقشة في ذلك بثلاثة وجوه :
أ
ـ إن
الصفحه ١٤٢ :
القواعد
حججاً في طريق الاستنباط وإنما هي حجة في مقام التطبيق على المورد الجزئي ، وهذه هي الصفة
الصفحه ١٥٨ : المعنى الى اللفظ على وحدة العلاقة واندماجيتها ، وذلك لأن القبح والحسن بمعنى النقص والكمال وعاءه هو المعنى
الصفحه ١٥٩ : المطابقي والالتزامي في الاحساس .
نعم
بينهما فرق في مرحلة الانتخاب باعتبار أن اللفظ قد انتخب للدلالة على
الصفحه ١٧٨ : الناشئة عن ترتب الدلالة التفهيمية على التعهد والمندرجة تحت قانون تداعي المعاني ، فإن كثرة حصول الدلالة
الصفحه ١٧٩ :
الاعتراضات الواردة على مسلك التعهد
الأول : ان صياغة التعهد
تتصور على عقدين ، العقد
الصفحه ١٨٤ : قبل المجتمع أم لم يكن ، فالتعهد نفسه لا دخالة له اطلاقاً في حصول هذه الدلالة التصورية لا على نحو
الصفحه ١٨٧ :
اللفظ مع ارادة عدة معاني على نحو يكون هذا الاطلاق الواحد في حكم الاطلاقات المتعددة بعدد المعاني ، لارادة
الصفحه ١٩٠ :
وبعد
هذه المقدمة نستعرض الشواهد على الوقوع وهي على قسمين :
الأول : ما يتعلق باطلاق اللفظ مع
الصفحه ١٩٩ :
لا
ينافي كون العلاقة بينهما هي علاقة الهوهوية على صعيد الدلالة التصورية والعلقة الوضعية ، لأن
الصفحه ٢٠٣ :
صحته
مع القرينة على التجوز غير تام ، بل هو استعمال حقيقي مطابق لقوانين المحاورة بناءاً على النحو