الصفحه ١٣٢ :
هـ
ـ الاحتمال الساذج وهو على لونين :
١
ـ احتمال لا يعتمد على قوة في نفسه ولا قوة في محتمله
الصفحه ١٧١ : الاستاذ السيد الخوئي ( قده ) على هذا
المسلك ثلاثة ايرادات :
الأول : ما ذكر في المحاضرات
ومحصله : ان
الصفحه ١٧٥ : دلالة عقلائية ، فهنا نظريتان :
١
ـ مختارنا
، وهو كونها عقلية بناءاً على قانون السببية .
٢
ـ مختار
الصفحه ١٧٦ : ذلك الخطور على نحو التلازم أم على نحو الهوهوية ، اذن فهو قاصد للتوصل للمسبب وهو تفهيم المعنى من اللفظ
الصفحه ١٩٤ : الشاهد حينئذٍ عن مورد البحث ، لأن موضوع البحث هو استعمال اللفظ في عدة معاني على نحو ارادة كل معنى منها
الصفحه ٢٠٦ :
نصب
قرينة على ارادة معنى واحد أم جميع المعاني أم مجموعها ، وهنا صورتان :
أ
ـ اذا دار المقصود
الصفحه ٢٠٨ : .
وهذه
كلها شواهد على تبادر الوحدة في مقام الاستعمال وان المتكلم يقصد معنى معيناً ثبوتاً لكن لعدم القرينة
الصفحه ٢١١ :
ولكننا
نسجل ملاحظة على جميع هذه الأقوال بأن نقول : لا يخلو أصل المشتقات من أن يكون هو المادة أو
الصفحه ٢١٣ :
٤
ـ ما كان المبدأ من الجواهر كاللابن والتامر ، بناءاً على كون مبدئه هو التمر واللبن ثم أطلق
الصفحه ٢١٧ : خاصاً بالمشتق الموجود في النصوص الشرعية حتى نركز على العرف المعاصر للنص الشرعي ، مضافاً إلى أنه إذا ثبت
الصفحه ٢٢١ : وعالم الثبوت هو حمل للمبدأ على الذات وإنما لعدم صحة حمل المبدأ على الذات صراحة فيحمل عليها بواسطة ذو
الصفحه ٢٣٠ : على الفعلية والاطلاق العام .
فهذا
التحليل لموضوع القضية الحقيقية دليل على وجود حمل ضمني مشتمل على
الصفحه ٢٣٦ :
وقد
أجاب الأعلام على هذا الاشكال بهدف إدخال اسم الزمان في محل البحث بعدة أجوبة :
الجواب الأول
الصفحه ٢٥٦ : يتصور أن موضوعات الأحكام على نسق واحد وهو دوران الحكم مدار صدق عناوينها حدوثاً وبقاءاً ، فإذا قيل
الصفحه ٢٥٨ :
الوصف
مشعر بالعلية ـ باعتبار وجود القرينة المقامية ، وهي مناسبة الحكم للموضوع ، حيث أنه لا يمكن