الصفحه ٢٧٥ :
١
ـ كون الفرق بين المشتق والمبدأ فرقاً ذاتياً ، باعتبار اشتمال مفهومه على الذات كلفظ عالم
الصفحه ٢٩٨ : ـ بناءاً على القول بالبساطة ـ لحمل اسم الزمان والمكان على الزمان أو المكان ، لأَن المصحح هو لحاظ
الصفحه ٣٠٩ : المشتق في موارد عدم الاعتماد على الموصوف وعدم أخذها في المشتق في موارد الاعتماد عليه ، وهو خلاف الارتكاز
الصفحه ٣٣٤ :
وضربك
ضرب شديد ) ولا يصح حمل المشتق وهو : ( ضارب ) عليه ، وبالعكس أيضاً ، فإن المشتق يصح حمله على
الصفحه ١٠٣ : حاشيته على الشوارق
نقلاً عن بعض مشايخه والسبزواري (٢) في حاشيته على الاسفار ، من كون
التعريف المذكور
الصفحه ١١٧ :
الوجوبين
ومحمولها الوجود على نحو الهلية البسيطة ، والموضوع في بحث خبر الواحد الحكاية عن السنة
الصفحه ١١٨ :
الثالثة : إذا كان موضوع علم الأصول مطلق القواعد
الموصلة لإِقامة الحجة على حكم العمل فلازمه دخول
الصفحه ١٣٤ : إحساسي يعتمد على إحساسه كثيراً ، فهو يتأثر بالشخص الذي يراه منذ النظرة الأولى ويتعامل معه على ضوء تلك
الصفحه ١٧٤ : الثالث : مسلك التعهد : وقد ذهب اليه مجموعة
من أعلام الأصول ، أولهم كما نعلم المحقق ملا علي النهاوندي في
الصفحه ٢٠٢ : أصلاً فلا يفيد نصب القرينة عليه .
الثالث : أن يتعهد « أنه كلما ذكر اللفظ الفلاني فهو يريد المعنى
الصفحه ٢٠٩ :
المتعهد
به ، فلا يصار له الا مع القرينة ويتعين الحكم بالاجمال .
وأما
على الصياغة المختارة
الصفحه ٢٢٧ : على التوسعة نحو زيد أسد ، والتوسعة هنا إما في الموضوع وإما في المحمول وإما في الاسناد ، فأما التوسعة
الصفحه ٢٥٧ : العرفية ، وهي أن تعليق الحكم على الوصف مشعر بالعلية ودوران الحكم مدار الوصف والعنوان ، فلا يصح الخروج عن
الصفحه ٢٦٣ : على نحو المضي والتحقق كما ذكرنا سابقاً .
الْأَمر الثاني : في حقيقية الاطلاق
ومجازيته ، إذا لاحظنا
الصفحه ٢٦٤ : الشجاعة والكرم ، وأدنى مراتبها انتفاء الظلم ظاهراً وباطناً سابقاً وفعلاً .
وأورد
على ذلك الفخر الرازي