الصفحه ٢١٥ : الرؤية الفلسفية لا دليل على واقعيتها وصحتها ، فربما يكون
المعيار الواقعي في الفصل بين الأشياء هو الفصل
الصفحه ٢٢٠ : وتقريبها وما يرد عليها من الملاحظات :
تقريبها : إن ما نتصوره من
كلام المحقق الطهراني في المحجة أحد وجهين
الصفحه ٢٢٣ : المفهومي ، وأما حمل الاشتقاق وهو حمل المبدأ على الذات الذي يتوصل له إما بلفظ ذو وإما بالوصف المشتق فهو حمل
الصفحه ٢٣١ :
وهو
الحيوان المفترس وهذا هو المجاز في الاسناد ، وعلى كلا المسلكين فالمجاز متصور في القضايا
الصفحه ٢٣٤ :
كعنوان
الأم ، فإن مصححه إما انعقاد النطفة في الرحم وإما الولادة على الخلاف الفقهي في بحث أم الولد
الصفحه ٢٤٣ : نارية متصلة .
ومما
يدلنا على موهومية الزمان بنحو الحركة القطعية حكم العقل النظري بأن المركب لا يوجد
الصفحه ٢٥٠ : ء للزمان المشتمل عليه فقد ذكر الفلاسفة أنه يتحقق التلبس بالمبدأ بمجرد اشتمال الزمان بسعته على ذلك المبدأ
الصفحه ٢٦٢ : لأَمرين :
الْأَول : إنه لا فرق بين القضايا الخارجية
والقضايا الحقيقية في التعليق على عنوان فعلي تارة
الصفحه ٢٧١ : عليه .
٢
ـ مصحح انتزاع .
فبالنسبة
للمشتق منشأ انتزاعه هو الذات التي يصح حمل المشتق عليها ومصحح
الصفحه ٢٨١ :
للحرمة
الاعتبارية هو طبيعي الصلاه الموجود في وعاء الاعتبار ، لاشتراط وحدة الوعاء في حمل شيء على
الصفحه ٢٩٧ :
وجوده
المحمولي ؟ مع أن لازم ذلك عدم صحة حمل الوجود والعدم على اسم المصدر ، فإذا قلنا ـ مثلاً
الصفحه ٣٠٠ : والمكان على الهوية الزمانية والمكانية فيقال اليوم مقتل الحسين عليه السلام وكربلاء مقتل الحسين عليه السلام
الصفحه ٣٠١ : لحاظان أيضاً :
١
ـ النسبة الفعلية ، وعند لحاظ هذه النسبة لا يصح حمل اسم الآلة على الآلة الحديدية نفسها
الصفحه ٣٠٢ : ، بمعنى أن العرف يرى صحة حمل أحد الطرفين على الآخر وكونه حملاً حقيقياً مع أنه بنظر العقل حمل مجازي لوجود
الصفحه ٣١٠ : ، سواءاً كان هذا التكرار على نحو الصراحة نحو زيد زيد قائم ، لوجود غرض بلاغي أو فني معين ، أم كان على نحو