الصفحه ٣٢ :
الدليل
الفقهي كان مدار أبحاثه حول الدليل نفسه وأقسامه من السمعي والعقلي ، وعوارضه الثبوتيه
الصفحه ١٧٧ : الفلاني ، وهدفه من هذا التعهد تكوين العلاقة الراسخة بين اللفظ والمعنى بحيث يستطيع تفهيم مقاصده وتفهم مقاصد
الصفحه ٨ :
قمت بصياغتها وتحريرها بالأسلوب المنسجم ـ في اعتقادي ـ مع الاتجاه الأصولي المتجدد عند السيد الأستاذ دام
الصفحه ٣٤٠ : الحلقة بعد المقارنة بين ما استفدناه من السيد الأُستاذ السيد السيستاني دام ظله في الدورة الثالثة وما طرحه
الصفحه ٣٠١ : لعدم وجود مصحح الحمل ، وذلك لعدم تصور كون مبدأ الفتح طوراً من أطوار الآلة الخارجية ونعتاً من نعوتها
الصفحه ١٧٨ :
الدلالة
الخالية من التفهيم والنتيجة تتبع أخس المقدمات ولا تكون اوسع منها ، ومؤدى ذلك كون الدلالة
الصفحه ١٥٢ :
وكذلك
في بحث خيار الغبن الذي ارجعه الاستاذ السيد الخوئي ( قده ) إلى خيار تخلف الشرط لوجود شرط
الصفحه ١٦٠ :
الالتزامي
الى تصور اللفظ أبداً بل تصور الملزوم وهو المعنى كاف في تصور اللازم .
فلو
كانت علاقة
الصفحه ٦٩ :
والشرطية والمانعية جعلاً مستقلاً ، فقد وقع البحث في ذلك مفصلاً ، وذهب الاستاذ السيد الخوئي ( قده ) الى عدم
الصفحه ١٨٣ : تتوقف الدلالة التصورية على التعهد توقف المنتزع على المنتزع منه .
وقد
اعترف بذلك السيد نفسه في تعليقته
الصفحه ٣٠٠ : وشأن من شؤونهما ، فالاشكال الذي طرحه السيد الْأُستاذ ( قده ) وهو عدم وجود المصحح لحمل أسماء الزمان
الصفحه ١٧١ : الملازمة الاعتبارية في حق الجاهل لغو لعدم انتقاله من اللفظ للمعنى بمجرد هذه الملازمة فيه : ان اعتبار
الصفحه ١٧٦ : الاستاذ السيد الخوئي ( قده ) : من كون الدلالات
التفهيمية ناشئة عن التعهد ، وبيانه في خمس نقاط :
الأولى
الصفحه ١٢٠ : الاخرى .
المسلك الثالث : ما يستفاد من كلام
المحقق النائيني والاستاذ السيد الخوئي ( قده ) ، من كون موضوع
الصفحه ٢٣ : العرفية كما ورد عنهم عليهم السلام : « إن
كلامنا لينصرف إلى سبعين وجهاً لنا منها المخرج » (١) .
ومما