الصفحه ٣١٦ : الكتابة المقيدة بالامكان له أمر ضروري ، وهذا التصور ليس خاصاً بجهة الامكان بل هو عام لسائر الجهات أيضاً
الصفحه ٣١٩ : بين ماهيتين ، وحينئذٍ فلا يعقل أن لا يكون له أي موضوعية في الحمل ، وأن يكون مجرد مرآة حاكية عن المقيد
الصفحه ٣١٣ : بالتأمل العقلي إلى قولنا الإِنسان إنسان له الكتابة دخل في القضايا الضرورية ، باعتبار أن ثبوت الشيء لنفسه
الصفحه ١٧١ : تنزيل شيء مكان شيء آخر يحتاج إلى مصحح والمصحح للتنزيل ترتيب آثار المنزل عليه على المنزل ، فمثلاً في قول
الصفحه ١٤٢ : كاثبات
طهارة الكتابي بها عند الشك في طهارته مع عدم قيام دليل اجتهادي على النجاسة ، فخروجها عن ميزان
الصفحه ٦٧ :
الطاهر
تنزيلاً أدبياً مجازياً كتنزيل الشجاع منزلة الأسد بلحاظ جميع الآثار التكوينية والتشريعية
الصفحه ١٠٣ :
التفسير الأعم : وهو ما قد يستفاد من كلام القطب الرازي
في شرح المطالع (١) والملا اسماعيل في
الصفحه ٢٦٤ :
من
تفسير البرهان (١) . وخلاصة الاستدلال
: أن الآية تنفي لياقة الظالم بمنصب الامامة ، سواءاً كان
الصفحه ١٠٥ : بالعارض بلا واسطة جلية في العروض فشموله للمقولات التسع والانتزاعيات والاعتباريات أوضح ، وتفسير العوارض
الصفحه ١٠٧ : موضوعات المسائل له نسبة الجزئي للكلي لا نسبة الجزء للكل .
المناقشة الخامسة : ما في التهذيب (١)
أيضاً
الصفحه ١٠٤ : التفسير لموضوع العلم لم يعتبروا
الوحدة فيه ، بل لا مانع عندهم من كونه متعدداً إذا كانت هناك جهة تناسب بين
الصفحه ١٢٢ : الحكم الشرعي الكلي . بل هما متحدان أيضاً في حقيقة هذا الغرض نفسه ، حيث أن إقامة الحجة على حكم العمل هي
الصفحه ٢٣٥ : جملة إسنادية ، فإن هذا التفسير للحال لا يتناسب الا مع كون البحث في المشتق بحثاً فلسفياً متعلقاً بمرحلة
الصفحه ٣٢٣ :
محذور
الانقلاب من الامكان للضرورة المسبب عن أخذ المحمول في الموضوع بمقالة التركيب ، بينما مدعى
الصفحه ١٠١ : ذلك أن هنا كبريين إحداهما لزوم الموضوع لكل علم والأخرى تفسير ذلك الموضوع بأنه ما يبحث في العلم عن