الصفحه ٢٣٢ : البحث في نفس مدلول المشتق ، إذ لا يصح الانتقال لعملية الحمل الا بعد معرفة طرفيه ، واذا كان البحث في
الصفحه ٣١٤ : لا على نحو الموضوعية ، فمثلاً الناطق فصل مشهوري معرِّف بالفصل الحقيقي ، وهو مبدؤه أي النفس الناطقة
الصفحه ٢٦٩ : المعرفية والموضوع الواقعي هو نفس الحيوانات المحرمة الْأَكل كالثعالب والْأَرانب فلا ترابط حينئذ بين الحكم
الصفحه ١٢٩ : ء هم الأقرب لبداية بذرة علم الأصول ومعرفة واقع هذا العلم .
٣
ـ لقد سبق منا في أول الكتاب أن قدمنا
الصفحه ٢٦٧ : المعرفية والعنوان المأخوذ على نحو الموضوعية ، فمثلاً عندما نقول : « خذ الدين من هذا العالم » فالموضوع
الصفحه ٨ : فضله .
فما
فيها من محاسن فهو غيض من فيض المعرفة لدىٰ سماحته ، وما فيها من قصور ـ والكمال لله وحده
الصفحه ٧٣ : معرفة القواعد التي يتوصل بها إلى استنباط الأحكام كما يحتاج إليها المجتهد ، إلا أنّ المجتهد يحتاج إليها
الصفحه ٢٦٨ : ، وعلى نحو العلة المحدثة والمبقية أم المحدثة فقط ، أم لا دخالة له في الحكم أصلاً بل هو مشير ومعرِّف
الصفحه ٢٤ : ، وتاريخ علماء اللغة ومعرفة طريقة التدوين ، ووصلنا إلىٰ نتيجة مهمة وهي أن من عوامل عدم الاعتماد علىٰ
قول
الصفحه ٢٥ : ءة مؤلفيها في الاعتماد علىٰ نقلهم وطريقة التأليف والجمع عندهم ، وهذا يفيدنا معرفة قيمة أحاديث الشيعة وقيمة
الصفحه ١١٠ : العلوم المتعددة في علم واحد كعلم المعرفة وعلم الوجود في الحكمة المتعالية ، مما يرشدنا لدوران وحدة العلم
الصفحه ١١٥ : معرفة موضوع علم الأصول .
وهنا
مسالك أربعة :
الأول : ما طرحه صاحب
الكفاية بقوله : « موضوع علم الأصول
الصفحه ١٦٢ : اجمالاً مما يساعدنا علىٰ فهم النظريات الأخرىٰ
ومعرفة كيفية مناقشتها .
المقدمة : وتتضمن أربعة أمور
الصفحه ٢٥٢ : :
١
ـ تحديد دائرة التلبس . ٢ ـ تشخيص الموضوع . ٣ ـ الموضوعية والمعرفية للمشتق . ٤ ـ البساطة والتركيب في المشتق
الصفحه ٣١٧ : : أن قولنا الانسان إنسان له
الكتابة مشتمل على عقد الوضع ـ وهو عبارة عن معرفية عنوان الإِنسان للموضوع