الصفحه ٩٢ : ء كالسجود في الصلاة مع اتصافه بالوجوب الغيري لكونه مقدمة للكل هل يتصف بالوجوب النفسي الضمني ، فيسري الوجوب
الصفحه ٩٧ : والجوهر أن العرض ماهية لو وجدت كان وجودها في نفسها عين وجودها لموضوعها ، والجوهر ماهية لو وجدت وجدت لا في
الصفحه ١٣٦ : استخدم نفس صيغة الأمر التي يستخدمها في البعث المولوي ، فيقول : ( فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ
الصفحه ١٥٥ :
للاستنتاج
لاستغنى عنها بعد حضور المعاني وتمت الانتقالات بعد ذلك بين المعاني نفسها بدون الألفاظ
الصفحه ١٦٠ : بواسطة المعنى المطابقي نفسه بلا نظر لصورة اللفظ ، فلا تكون الدلالة لفظية بل عقلية وللبحث مقام آخر
الصفحه ١٦١ : باللفظ تكون هناك صورة واحدة في الذهن وهي صورة اللفظ وهذه الصورة نفسها مشيرة للمعنى على نحو يكون المفهوم
الصفحه ١٨٠ : تفهيم المعنى بل قد يكون بداعي الاهمال والاجمال أو بداعي التمرين على النطق أو بداعي التلقين النفسي أو
الصفحه ٢١٦ : اللغة والعرف ؟
والجواب
: إن الظهور يعتمد على عناصر مندمجة في نفس الظهور بحيث تكون هناك وحدة وائتلاف
الصفحه ٢١٧ : النطق مدلولاً لكانت الأوصاف دالة على الزمان وليست كذلك بدليل اسنادها إلى نفس الزمان بدون عناية أصلاً
الصفحه ٢٢١ : حول حمل الاشتقاق نفسه وإنما هو بحث صغروي أي في خصوص المشتق ، بمعنى أن حمل الاشتقاق يفترق عن حمل
الصفحه ٢٢٢ : عالم عبارة أخرى عن حمل كلمة علم وهي المبدأ نفسه .
٢
ـ أن نقول بأن حمل عالم على الذات يعني تحقق حملين
الصفحه ٢٧٠ : بتركيب المشتق .
بيان
ذلك : أننا إذا قلنا بأن مفهوم العالم مفهوم بسيط وأنه عبارة عن نفس المبدأ وهو العلم
الصفحه ٢٧٥ : .
والاعتبار
عمل إبداعي تقوم به النفس بمقتضى خلاقيتها الفعَّالة ، وله أقسام ثلاثة :
١ ـ الاعتبار اللفظي : وهو
الصفحه ٢٧٩ : الْأَول .
فتبين
لنا من خلال هذا المثال أن الحمل ليس انفعالاً محضاً عما في الخارج بل هو عمل نفسي يتأثر
الصفحه ٢٨٣ : ببساطة المشتق ، بمعنى أن مفهومه خال من الاشتمال على الذات وأن الموضوع له فيه هو نفس المعنى الموضوع له