الصفحه ٢٩ : القياسي .
٧
ـ الخلط بين كلام الامام وكلام غيره من الفقهاء في سياق واحد من قبل الراوي .
فهذا
مجمل بحث
الصفحه ٣١ : المنهج ان موضوع علم الأصول كما ذكر السيد المرتضى في الذريعة هو : الدليل في الفقه ، فلما كان محور علم
الصفحه ٣٢ : التبويب تتلخص في أمور :
أ
ـ إن علم الأصول مقدمة لعلم الفقه ومن الطبيعي عدم امكان تحديد ملامح المقدمة الا
الصفحه ٣٦ :
__________________
(١)
أصول الفقه للمظفر ١ : ٧ ـ ٨ ، بحوث في الأصول للمحقق الاصفهاني : ٢٢ .
الصفحه ٤٤ :
ولذلك
اخترنا أن موضوع علم الأصول كما سيأتي بيانه هو الحجة في الفقه فأبحاثه تدور حول محور الحجية
الصفحه ٤٥ : على محور الحجية للدليل المستخدم عند الفقيه للوصول إلى الحكم الشرعي .
الصفحه ٤٦ : تكون نظرية فتبحث في علم آخر يكون مقدمة لهذا العلم ، وعلم الفقه لما كان محور بحثه هو الحكم الشرعي والحكم
الصفحه ٥٧ : فائدته بمجال استنباط الحكم الشرعي من أدلته المقررة بحيث لا يكون نافعاً إلّا للفقهاء ، بل هو مفيد حتىٰ في
الصفحه ٦١ : لكن في مقام ترجمة الفلسفة تحول مدلوله للاعتقاد الجازم ، وأصبح الأصوليون والفقهاء يحملون النصوص
الصفحه ٦٣ : المجتمعات كما نرىٰ في عصرنا هذا من توسع المعاملات البنكية والتجارية وكثرتها ، بحيث يكون من الخطأ عند الفقيه
الصفحه ٧٠ :
القانوني
في علم الأصول .
وأما
بعض الأمثلة في الفقه فمنها :
أ
ـ التعبير في بعض النصوص عن
الصفحه ٨٠ : على صعيد العلوم الأدبية والعلوم العقلية والعلوم الاعتبارية كالفقه والأصول ، فلذلك نتعرض له عرضاً
الصفحه ٨٥ :
للأرض
لا للبيوت . ومن الأمثلة الفقهية للواسطة الجلية متعلقات الأحكام ، فمثلاً إذا قال المولى
الصفحه ٨٦ : المعلولة والمتصف به خارجاً هو الموجود الخارجي .
ومثاله
من الأحكام الفقهية النجاسة والملكية ، فإن معروضهما
الصفحه ٩١ : وفقهية :
١
ـ ما ذكر في علم المنطق من وجود الماهيات الطولية بوجود واحد ، كالإِنسان والحيوان فإنهما