الصفحه ١٨٨ : والموضوع له الخاص فالمستعمل فيه حينئذٍ متعدد لا واحد ، لكن سيأتي الاشكال في صحة الاستعال المذكور .
الثالث
الصفحه ١٩٩ : بحث أصالة الصحة أيضاً ، والوضع ـ بالمعنى المصدري ـ لما كان عبارة عن التعهد الشخصي بأن المتكلم اذا ذكر
الصفحه ٢١٢ : الانتزاعي من دون صحة حمله عليه .
وينقسم
المشتق الأصولي بلحاظ المبدأ الذي يصاغ منه إلى خمسة أقسام
الصفحه ٢١٧ : ونحوه ، فإذا صح إطلاقها على المجرد عن الزمان وعلى الزمان نفسه وعلى الزماني بلا عناية تبين خلوها من
الصفحه ٢٢١ : وعالم الثبوت هو حمل للمبدأ على الذات وإنما لعدم صحة حمل المبدأ على الذات صراحة فيحمل عليها بواسطة ذو
الصفحه ٢٢٧ : السكاكي وهو رجوع المجاز للإِسناد لا للكلمة لا صحة له لا في القضايا الحقيقة ولا في القضايا الخارجية ، وإذ
الصفحه ٢٣٤ : الانتزاعي صح لنا البحث في المشتق حتى بعد زوال مبدئه في أنه وإن كان محمولاً على الذات حمل المواطاة ولكن هل
الصفحه ٢٣٧ : صحة النظرية الفلسفية فإن الألفاظ في مقام وضعها لم تلاحظ مداليلها الفلسفية وإنما وضعت للمفاهيم العرفية
الصفحه ٢٤٥ : الحسين (ع) على نحو الآن السيال المنطبق على الآنات انطباق الكلي على فرده فمقتضى ذلك صحة اطلاق لفظ المقتل
الصفحه ٢٤٦ : عن ظهور لفظ المشتق لدىٰ العرف العقلائي في خصوص المتلبس بالمبدأ أو الأعم وإن صح ذلك بحسب النظر الفلسفي
الصفحه ٢٥٢ : الاعدادية موجودة ، ولذلك صح الاطلاق الحقيقي للفظ المفتاح ـ عرفاً ـ على الآلة الغير مستخدمة أصلاً لوجود
الصفحه ٢٥٥ : بمعناه الجلي ـ وهو البقاء والتحقق ـ ضاقت فترة التلبس به وكانت صحة الاطلاق الحقيقي له بعد انقضاء التلبس
الصفحه ٢٦٧ : الحكم لأَنه تعليق على عنوان لا فعلية له ، لكننا نرى شيوع مثل هذه القضايا وصحة التعليق فيها مما يدل على
الصفحه ٢٧٩ : الثانية أخذه بنحو اللابشرط ، وترتب على ذلك صحة حمله على الذات .
وكذلك
مثال العرض المرتبط بمحل كلامنا
الصفحه ٢٨٤ : الاتحاد المفهومي في الحمل الْأُولي والاتحاد الوجودي في الحمل الشائع ، فإذا تم هذا الشرط بين طرفين صح حمل