الصفحه ١٢٢ : : ذكرنا سابقاً أن العبارة المعروفة « موضوع كل علم . . . الخ »
لا تدل الا على تفسير الموضوع بعد الفراغ عن
الصفحه ١٢٧ : لفظ الصعيد في مطلق وجه الأرض مثلاً وهي غير مشتركة بين أبواب الفقه ، الا أنهم اكتفوا في تعريف المسألة
الصفحه ١٢٨ : الأصولية إذ لا تخلو مسألة كما سيأتي الا وموضوع البحث فيها ـ بمعنى محور البحث فيها ـ هو الحجة في الفقه ، سوا
الصفحه ١٣٣ : أغلب هذه العناوين ما هي الا مقدمات تكوينية لحصول الاطمئنان والوثوق ، والحجية لهذا الاطمئنان لا لمقدماته
الصفحه ١٣٨ : لغوياً فهو أحد أمرين :
١
ـ إن البحث في صيغة الأمر وإن كان يبدو كونه بحثاً في صغرى أصالة الظهور الا أن
الصفحه ١٤١ : القواعد يدور حول حجيتها في مقام الاستنباط وعدمه فتتداخل مع المسائل الأصولية .
إلّا
أن الأعلام أخرجوها عن
الصفحه ١٤٤ : انساني فكذلك في الذهن وجودان إلا أن احدهما سبب لتصور الآخر ، وهذا هو المعروف بين الأصوليين .
٢
ـ علاقة
الصفحه ١٥٠ : بين الموضوع والمحمول بحيث يكون المحمول وجهاً للموضوع إلا أن يكون مقصودهم بحمل الاشتقاق أنه مصداق مجازي
الصفحه ١٥٥ : تحققها بدون الألفاظ .
فلا
محالة يكون علاقة اللفظ هنا بالمعنى المعلوم علاقة الهوهوية والاتحاد ، والا فإن
الصفحه ١٥٩ : والا فكلاهما مندرج تحت علاقة السببية بين اللفظ والمعنى .
ولكن
الصحيح أننا لا نرى وجداناً حضور ثلاث
الصفحه ١٦١ : عرضناها محاولات لتقريب هذه الفكرة عندنا والا فالدليل الوحيد في القضايا النفسية والذهنية هو الوجدان .
الصفحه ١٦٨ : الملازمة ناظر لاختلاف مراحلها ودرجاتها ، والا فالوضع بالمعنى العام الشامل هو العنوان الانتزاعي ، وهو عنوان
الصفحه ١٧٠ : والمعنى والا لاستحال الجهل باللغات كلها اذا كان هناك ملازمة واقعية بين اللفظ والمعنى شاملة للجاهل والعالم
الصفحه ١٧١ : الشارع ( الطواف بالبيت صلاة ) (١) نوع من التنزيل لم
يصح ذلك الا باعتبار ترتيب آثار الصلاة ولوازمها على
الصفحه ١٧٢ : ترتب آثار المنزل عليه على المنزل ، الا ان هذا الترتب يكفي في كونه مصححاً حصوله ولو بالواسطة ولا وجه