الصفحه ٧٩ : زماننا هذا ، مما أدى لوجود حاجة ماسة لتطور علم الأصول واشتماله على بحوث وقواعد جديدة لم يسبق طرحها في
الصفحه ١١ : أهل السنة ، بل الشيعة كتبت في علم الأصول في نفس الفترة الزمنية لولادته عند أهل السنة ، ثم جاء أبو سهل
الصفحه ٩٨ : في العلوم عوارض اعتبارية كالاحكام الخمسة في علم الفقه والحجية في علم الأصول وهي عوارض غريبة بالنسبة
الصفحه ٣٤ : القطع به دور باطل كما ذكر في علم الأصول ، وان كان المبرر للبحث كونه واسطة في فعلية الحكم كموضوعية الزوال
الصفحه ٢٤٨ : اسم الزمان مفقود في أغلب المبادئ ، وقد يكون موجوداً على نحو الندرة التي لا يعول عليها في البحوث
الصفحه ١٢٩ : عنوان الحجة .
٢
ـ إن تعريف موضوع علم الأصول بـ « القانون المعد حجة في الفقه » هو الظاهر من كلمات
الصفحه ٩٧ : أصولاً موضوعة يعبر عنها بالمبادىء التصديقية ، وهذه المبادىء لا بد من ثبوتها بالبداهة أو في علم آخر ، وعلم
الصفحه ٦٦ : علم الأصول وعلم الفقه من بعض الأعلام ونضرب أمثلة على ذلك :
المثال الأول : قاعدة الطهارة المعبر عنها
الصفحه ١٨ :
فلسفية ذكرناها في علم الأصول ورتبنا عليها بعض الأفكار الأصولية ، منها نظرية التكثر الإِدراكي والتي تعني
الصفحه ٥٦ : استقرار التعارض بين الدليلين بحيث يعد تنافياً بين المدلولين بالذات وبين الدالين بالعرض ، فيبحث في علم
الصفحه ٥٤ : علم الأصول حول حقيقة بعض الاعتبارات القانونية فهل هي بسيطة أم مركبة ، فالوجوب ـ مثلاً ـ هل هو طلب
الصفحه ٦٣ : مستحيل ، مع أن هذا قانون تكويني لا وجه لتسريته للاعتباريات ، والحاصل أن دخول الفلسفة في علم الأصول أدّى
الصفحه ٧٠ :
القانوني
في علم الأصول .
وأما
بعض الأمثلة في الفقه فمنها :
أ
ـ التعبير في بعض النصوص عن
الصفحه ٣٣ : الظن به أو الشك فيه كان المنهج في تبويب علم الأصول منظماً على طبق ذلك .
وقد
اعترض على المنهج المذكور
الصفحه ٢٥ : .
ومما
يبتني على مسلك الوثوق أيضا بحث أسباب اختلاف الحديث فإنه بحث لم يطرح في كتب علم الأصول عند السابقين