الصفحه ٢٣١ :
وهو
الحيوان المفترس وهذا هو المجاز في الاسناد ، وعلى كلا المسلكين فالمجاز متصور في القضايا
الصفحه ٢٣٨ :
والمكان
، ويتم النزاع في مفهومها (١) .
الملاحظة الثانية
:
وهي التي سجلها شيخنا الشيخ الحلي
الصفحه ٢٣٩ :
الوجودي
الجوهري بدون وجود محمولي بإزائها في الخارج ، فعلى هذين المسلكين لا ترد ملاحظة الشيخ
الصفحه ٢٤٢ : لوجوده بلحاظ تعاقب الآنات واتصالها .
٣
ـ إن هذا الآن غير قابل للتقسيم بل هو كالنقطة لا تقبل الانقسام في
الصفحه ٢٤٤ : سبق عرضها إجمالاً .
وبعد
اتضاح التصويرين
المذكورين للزمان يقع الكلام فعلاً في أن أي واحد منهما هو
الصفحه ٢٤٥ : أفراده مصحح للنزاع في جميع الآنات إلى أبد الدهر وبطلان ذلك واضح جداً ، فإننا إذا لاحظنا الآن الذي قتل فيه
الصفحه ٨٤ :
ج
ـ ما ذكره المحقق النائيني ( قده ) في باب مفهوم الموافقة من أن المولى لو قال :« لا تشرب الخمر
الصفحه ١٩٢ :
فلفظ
المعشوق استعمل في معنيين :
١
ـ المعشوق الوصفي ، وهو من تعلق به العشق .
٢
ـ المعشوق
الصفحه ١٩٦ : والمعنى على كلا المسلكين في حقيقة العلقة الوضعية ، المسلك المشهور من كون العلقة الوضعية عبارة عن استلزام
الصفحه ١٩٧ :
٢
ـ الدلالة التفهيمية .
الجانب الأول : وهو البحث عن القانون العرفي المصحح
للاطلاق في الصورتين
الصفحه ٢٤٩ :
المبدأ
لبقاءه بما هو كل مركب في بقاء الأجزاء المتتالية ، فيصح النزاع حينئذٍ في أن اطلاق المشتق
الصفحه ٢٨١ :
للحرمة
الاعتبارية هو طبيعي الصلاه الموجود في وعاء الاعتبار ، لاشتراط وحدة الوعاء في حمل شيء على
الصفحه ٢٩١ :
عرفاً
يعد هذا الحمل حملاً حقيقياً عرفاً للاتحاد الوجودي بين الطرفين بنظر العرف وهو كاف في صحة
الصفحه ٢٩٨ :
بنحو
اللابشرط ، ولكن هذا اللحاظ غير ممكن في اسم الزمان والمكان لعدم معقولية كون الحدث طوراً من
الصفحه ٣٠٠ :
المذكور
في المحاضرات من عدم معقولية مصحح الحمل حينئذ ، فإن مبدأ القتل ليس شأناً ولا طوراً من