الصفحه ٢٤٠ : (ع) ـ يريد به استعمال اللفظ المشترك في معانيه المتعددة وكذلك قول من يقول ـ اشرح لي مقتل الحسين (ع) ـ يريد به
الصفحه ٢٦٩ :
للعناوين
في الخارجية دون الحقيقية ، بل الفرق بينهما ثبوتي راجع الى أن القضية الخارجية متقومة
الصفحه ٦٢ : مع أنها قاعدة تكوينية فكيف تجري في الاعتبارات .
ج
ـ القول بامتناع اجتماع الأمر والنهي وامتناع
الصفحه ١٨٨ :
الثاني : الوحدة الانتزاعية ،
وتعني استعمال اللفظ في عنوان احد المعاني فإن هذا الاستعمال استعمال
الصفحه ٢٢٥ :
الاشتقاق
، أي أن المحمول بالحقيقة في حمل المشتقات هو حمل المشتق ـ مثلاً ـ وهو حمل مواطاة
الصفحه ٢٣٣ :
فحينئذٍ
لا محالة يكون حمله على الذات حمل مواطاة فتعتبر فيه فعلية التلبس .
وإذا
كان مفهوم
الصفحه ٣٣٩ : الإِنسان في التوصل لمقاصده ـ يقتضي أحياناً النحت والدمج والادغام بين الكلمات ، كما هو مشاهد في اللهجات
الصفحه ١٩٣ : الفردين لا يتحقق هذا الحسن في المقابلة .
ب
ـ لو تصورنا الجامع بين المعنيين في هذا البيت لم يتصور ذلك
الصفحه ٢٥٧ : عنوانه مشيراً للموضوع الواقعي من دون دخالته في الحكم أصلاً نحو قوله عليه السلام ، « خذ دينك من هذا الجالس
الصفحه ٢٩٥ :
متحصلاً
لتتم عملية الحمل .
ب
ـ بناءاً على ما ذكر في الْأَمر الْأَول لا بد من التفصيل في حمل
الصفحه ١٤٩ : القيد .
النقطة الثانية : في منشأ علاقة التلازم والسببية ومنشأ
علاقة الهوهوية والاتحاد ، أما منشأ علاقة
الصفحه ٢٢٣ : مجازي كما ذكر المحقق الطوسي في شرح الاشارات (١) ، وليس حملاً
حقيقياً حتىٰ يتصور النزاع فيه كما قرِّر في
الصفحه ٢٤٧ :
على
نحو بشرط لا عن الآنات الأخرى فهذا الآن لا يعقل بقاءه ، ولا يجدي في تصور بقاءه تحقق الاتصال
الصفحه ٢٨٢ : الوجودي المعتبر في الحمل حاصل حتى بناءاً على هذا المسلك .
بيان
ذلك : إنّ الفلاسفة قسموا الحمل الشائع
الصفحه ٣٠٩ : فيها إلّا مرة واحدة ، وحينئذٍ إمّا أن يلتزم المحقق
النائيني ( قده ) بالتفصيل ، وهو أخذ الذات في مفهوم