الصفحه ٢٦٣ :
الحقيقية
ـ إما بإنكار دوران الحكم مدار الموضوع حدوثاً وبقاءاً وإما بأخذ المبدأ في عنوان الموضوع
الصفحه ٢٨٤ : الاتحاد المفهومي في الحمل الْأُولي والاتحاد الوجودي في الحمل الشائع ، فإذا تم هذا الشرط بين طرفين صح حمل
الصفحه ٥٢ :
التكليفي
، وذهب بعض الأعاظم (١) للتفصيل في الأحكام
الوضعية فبعضها منتزع من الحكم التكليفي
الصفحه ١٤٥ : فهما مركز الدلالة اللفظية الوضعية عند الأصوليين ، وان اختلفوا في كون الدلالة الناتجة عن الوضع أولاً هل
الصفحه ١٦٤ : ، فالاعتبار في بدئه أدبي غير متأصل وبوصوله لمرحلة الاشارة والتفهيم يتحول الاعتبار لكونه حقيقة متأصلة تكوينية
الصفحه ٢٩٦ : اسم المصدر هو العرض بلحاظ
__________________
(١)
محاضرات في أُصول الفقه ١ / ٢٧٧ ـ ٢٧٨ ، وص ٢٨٣
الصفحه ٣٠٨ :
والتفهم
، سواءاً كانت اللغة ظاهرة فردية كما يتصوره معظم علماء الْأُصول أم كانت ظاهرة اجتماعية كما
الصفحه ١٧٣ : بمعنى الهوهوية
__________________
(١)
محاضرات في اصول الفقه ١ : ٤٣ .
الصفحه ٢٥٨ :
اتضاح أقسام موضوعات الأحكام يتبين لنا أن الدليل الذي اعتمد عليه في القول بالأعم غير تام ، وذلك لأن
الصفحه ٥١ :
السادس : أقسام الاعتبار القانوني : قسم الأصوليون
الاعتبار القانوني لثلاثة أقسام :
١ـ
حكم
الصفحه ١٦٩ : يتلخص في ملاحظتين :
الأولى : ان التعبير عن الوضع بأنه الملازمة الجامع بين الملازمة
الواقعية بين اللفظ
الصفحه ٣٤٤ : .................... ١٢٧
ميزان المسألة الاصولية .................... ١٣٨
امتيازها
عن المسألة اللغوية
الصفحه ٢٧١ : والْأُصولية المطروحة فيه ، والمقدمة تشتمل على أمور :
الأَمر الأَوّل : في بيان معاني
التركيب والبساطة
، وهي
الصفحه ١٤٨ : علاقة الهوهوية والاندماج ، فلولا اندكاك صورة المعنى في صورة اللفظ بحيث ترى صورة واحدة لما كان اللفظ
الصفحه ١٧٩ : التفهيمية ، مع أنها الهدف الأساس لهذا المسلك .
العقد السلبي : وهو المطروح في كلمات تشريح الأصول للنهاوندي