الصفحه ١٠٨ :
شمول
البحث للعوارض الغريبة أصلاً ، فإن المدار في تعيين العارض المبحوث عنه على الغرض من العلم
الصفحه ١٢٩ : عنوان الحجة .
٢
ـ إن تعريف موضوع علم الأصول بـ « القانون المعد حجة في الفقه » هو الظاهر من كلمات
الصفحه ١٧٠ : لوحظت بالنسبة للجاهل بالوضع فصدورها لغو لأن الجاهل بالوضع لا علم له به حتى ينتقل من تصور اللفظ لتصور
الصفحه ١٨٠ : وفائه حينئذٍ بتلبية جميع الأهداف المنشودة وراء استعمال اللفظ ، فإن اطلاق اللفظ لا ينحصر الهدف منه بقصد
الصفحه ١٨١ : نوع من أنواع الملازمة المصححة للتجوز واستعمال اللفظ فيه ـ فهذا يعني أن مصحح الاستعمال المجازي هو الوضع
الصفحه ١٨٤ :
بقصد
الاشارة للمعنى فإن هذا هو الدخيل في حصول العلاقة التصورية ، سواء أكان هناك تعهد نفساني من
الصفحه ١٨٦ : قلنا ( زيد من الزيادة ) فنحن نريد هنا الإِطلاق الإِيجادي ، لأن مقصودنا أن اللفظ مأخوذ من مادة الزيادة
الصفحه ١٩٢ :
فلفظ
المعشوق استعمل في معنيين :
١
ـ المعشوق الوصفي ، وهو من تعلق به العشق .
٢
ـ المعشوق
الصفحه ٢٠٦ : بين ارادة معنى خاص أو ارادة جميع المعاني من اللفظ .
ب
ـ اذا دار أمر الاستعمال بين ارادة جميع المعاني
الصفحه ٢١٠ : الأعم ، وذهب للقول بالأعم المعتزلة والمتقدمون من علمائنا وذهب للقول بالخصوص الاشاعرة والمتأخرون منا
الصفحه ٢١٥ :
الملموسة
عند العرف .
وبينهما
عموم من وجه ، فالجسد البشري ـ مثلاً ـ بعد فقدانه للحياة يراه
الصفحه ٢٢٢ : في حمل المواطاة كون الموضوع فرداً فعلياً للمحمول فلا بد من اعتبار ذلك أيضاً في حمل المشتق ، خصوصاً
الصفحه ٢٢٦ :
الأسد
.
فبناءاً
على مسلك المشهور يكون الحقيقة والمجاز من عوارض الكلمة وصفاتها ، وبناءاً على
الصفحه ٢٣٢ : نلاحظ أن اختلاف الحمل من كونه
حمل مواطاة أو اشتقاق متفرع على تحديد مفهوم المشتق أيضاً ، وذلك لأن مفهوم
الصفحه ٢٤٠ : (ع) ـ يريد به استعمال اللفظ المشترك في معانيه المتعددة وكذلك قول من يقول ـ اشرح لي مقتل الحسين (ع) ـ يريد به