الصفحه ٣٣٣ : للمبدأ ) وهذا النوع الثالث من أنواع التركيب هو المبحوث عنه في بحث المشتق ، وهو المختار عندنا .
وأما
الصفحه ٣٤٠ :
واخترنا
القول بالبساطة اللحاظية مع التركيب التحليلي بالبيان السابق .
وقد
انتهينا من تحرير هذه
الصفحه ٣٤٩ :
على الايراد الرابع .................. ٣١٣
الملاحظة
على الشق الاول من الايراد ............... ٣١٤
الصفحه ٣١ : إما سمعي كالكتاب الذي يبحث عن حجية ظواهره والسنة التي يبحث عن كيفية ثبوتها وما يتعلق به من تعارض الجرح
الصفحه ٣٤ : لجعل التصنيف الأصولي دائراً مدارها ، أما بالنسبة للقطع فما هو المبرر للبحث عنه وجعله محوراً لعدة من
الصفحه ٣٥ : دائر مدار الكشف النوعي وتتميمه من قبل المجتمع العقلائي أو الشرع المقدس .
كما
أن البحث في حجية الظاهر
الصفحه ٣٧ : اللفظ عليها .
٢)
إن الاعتبارات الأدبية والقانونية لها نوع من الخلاقية والفعالية في النفوس والمشاعر
الصفحه ٣٨ :
الموجدة
لها تعرفاً دقيقاً ، لأنه يعكس المعنى من ثنايا اللفظ الذي وجد به بخلاف ما لو بحث عنه
الصفحه ٤١ :
ترشح
المعلول من علته ، وهذا المعنى لوضوح بطلانه حيث انه لا يعقل الترشح المعلولي في الاعتباريات
الصفحه ٤٧ : الجدي ، فإن المراد الاستعمالي من ذكر الأسد مثلاً هو معناه المعروف بين الناس ولكن المقصود الجدي هو
الصفحه ٨٧ : ء ومرتبة الفعلية ، مع أن الحكم المجعول واحد وليس له وجودان متعاقبان ، إذن فمقصودهم ما ذكرنا من أن وجوب الحج
الصفحه ٩٧ : أصولاً موضوعة يعبر عنها بالمبادىء التصديقية ، وهذه المبادىء لا بد من ثبوتها بالبداهة أو في علم آخر ، وعلم
الصفحه ٩٨ : الانتزاعية الشاملة لذاتي باب البرهان والخارج المحمول والمفهوم التحليلي ، مع أن كثيراً من العوارض المبحوث عنها
الصفحه ١٠٣ :
التفسير الأعم : وهو ما قد يستفاد من كلام القطب الرازي
في شرح المطالع (١) والملا اسماعيل في
الصفحه ١٠٥ :
اشتراط
كون العوارض ذاتية بل يصح جعلها من مسائل العلم ولو كانت غريبة .
والذي
نلاحظه على هذه