الصفحه ٢٤ : مشاعر الجمهور ومرتكزاته لا النظر والقرينية الشخصية فهذا مثال من أمثلة الاعتبار الأدبي في الأصول .
ومما
الصفحه ٢٩ : علل اختلاف الحديث الذي هو من اهم البحوث الاصولية وامسها بعملية الاستنباط ، وقد طرحنا فيه الشواهد
الصفحه ٣٧ : دلالة الألفاظ على هذه المعاني الأصولية المذكورة في الاعتراض سواءاً بالدلالة المطابقية أو بالدلالة
الصفحه ٣٨ : ، ومثال آخر على ذلك أيضاً اختلاف الأصوليين في مفهوم صيغة افعل نحو اضرب ، فهل مفهومها النسبة الاغرائية كما
الصفحه ٤١ : بل الاعتباري خاضع للجعل والابداع فلا وجه لربط تصنيف علم الأصول به .
٣
ـ الملازمة العرفية : بمعنى أن
الصفحه ٤٥ : البحث فيه في قسم حجية الاحتمال .
فهذه
هي الطريقة الأولى من المنهج المقترح لتصنيف علم الاصول المبنية
الصفحه ٥٠ : : في بيان مراحل القانون : إن الاعتبار
القانوني له أربع مراحل في نظر المتأخرين من الأصوليين
الصفحه ٥١ :
السادس : أقسام الاعتبار القانوني : قسم الأصوليون
الاعتبار القانوني لثلاثة أقسام :
١ـ
حكم
الصفحه ٦٠ : الحكم وموضوعه بل الموجود هو الارتباط الجعلي لا الواقعي ، وهذا عامل يؤثر في فهم الفكر الأصولي واستيعابه
الصفحه ٦٣ : مستحيل ، مع أن هذا قانون تكويني لا وجه لتسريته للاعتباريات ، والحاصل أن دخول الفلسفة في علم الأصول أدّى
الصفحه ٦٦ : علم الأصول وعلم الفقه من بعض الأعلام ونضرب أمثلة على ذلك :
المثال الأول : قاعدة الطهارة المعبر عنها
الصفحه ٧٠ :
القانوني
في علم الأصول .
وأما
بعض الأمثلة في الفقه فمنها :
أ
ـ التعبير في بعض النصوص عن
الصفحه ٧١ : اشتدادية تكوينية بنفسها ، فإن الحركة مستحيلة في الاعتباريات فهذه مجموعة من الأمثلة في الفقه والأصول علىٰ
الصفحه ٨٠ : على صعيد العلوم الأدبية والعلوم العقلية والعلوم الاعتبارية كالفقه والأصول ، فلذلك نتعرض له عرضاً
الصفحه ٨٢ : كثيرة على صعيد الأدب والفقه والأصول ، ونحن نستعرض بعض الثمرات :
أ
ـ من الثمرات الفقهية للبحث ما ذكره