الصفحه ١٠٢ : (١) والمحقق الطوسي في شرحه على الاشارات (٢) والتفتازاني في
أوائل شرح المقاصد (٣) وبعض المتأخرين في حاشيته على
الصفحه ٢٢٣ : مجازي كما ذكر المحقق الطوسي في شرح الاشارات (١) ، وليس حملاً
حقيقياً حتىٰ يتصور النزاع فيه كما قرِّر في
الصفحه ٧٨ : والاجماع وخبر الواحد والنسخ (٤) ، وما فصّله في شرح
اعتقادات الصدوق في مبحث الحظر والاباحة والحديثين
الصفحه ١٠٣ :
التفسير الأعم : وهو ما قد يستفاد من كلام القطب الرازي
في شرح المطالع (١) والملا اسماعيل في
الصفحه ٢٧٢ : لحاظه دالاً على جزء المعنى مستقلاً عن الجزء الآخر كما في ( غلام زيد ) ولذلك نرى الرضي ( ره ) في شرح
الصفحه ١٥٤ : المعلومات .
٣
ـ انتقالاً من المعلوم للمجهول .
وقد
ذكر ابن سينا والمحقق الطوسي في شرح الاشارات ان هذه
الصفحه ٣٢٧ : شرحه لدعوى الانقلاب المطروحة في كلمات المحقق الشريف الجرجاني .
وتعليقنا
على هذه التقريبات كلها يتم
الصفحه ١٧٨ : الكلام في شرح مسلك التعهد .
الصفحه ٢٤ : من الفقهاء مثلاً فينعكس اتجاهه المذهبي في تفسيره وشرحه للمفردات اللغوية فلا يكون كلامه تعبيراً عن
الصفحه ١٧٤ : كتابه شرح الأصول ، والمحقق الحائري في كتاب الدرر (١) ، وآغا رضا
الاصفهاني في كتاب وقاية الأذهان
الصفحه ٣١٢ : أيضاً .
الايراد الرابع : ما ذكره المحقق
الشريف الجرجاني في حاشيته على شرح المطالع ، فإن صاحب المطالع
الصفحه ٢٣٠ : أعم الجهات فهو القدر المتيقن من الاسناد فترجع القضية في عقد الوضع إليه (١) . وقال الشيخ الرئيس
برجوعها
الصفحه ١٨٥ :
استعمال اللفظ في عدة معاني
والحديث
عن ذلك في مقامين :
المقام الأول
:
في بيان محل
الصفحه ٣٢١ : :
الْأُولى
: ما في النسخة المصححة عند المشكيني شارح الكفاية ، وهي : « مثلاً لا يصدق زيد كاتب بالضرورة لكن
الصفحه ٣٠٣ : الا ما شذ كالْأَشغال والحلوم كما ذكر في تاج العروس وفي لسان العرب وفي شرح الكافية للسرخسي (١) ، فلو