الصفحه ٢٦٩ :
للعناوين
في الخارجية دون الحقيقية ، بل الفرق بينهما ثبوتي راجع الى أن القضية الخارجية متقومة
الصفحه ١٢ : الداخلي للخبر ، أي مقارنة مضمونه مع الأصول العامة والأهداف الإِسلامية ، وهو المعبر عنه في النصوص بالقياس
الصفحه ٦٢ : مع أنها قاعدة تكوينية فكيف تجري في الاعتبارات .
ج
ـ القول بامتناع اجتماع الأمر والنهي وامتناع
الصفحه ١٢٠ : أشد من قبحه مع عدم البيان .
ب
ـ إن حيثية الامتنان في البراءة الشرعية أظهر منها في البراءة العقلية
الصفحه ١٨٨ :
الثاني : الوحدة الانتزاعية ،
وتعني استعمال اللفظ في عنوان احد المعاني فإن هذا الاستعمال استعمال
الصفحه ١٩٩ : العلاقة الوضعية على المسلك المختار هي اندماج صورة المعنى في صورة اللفظ لا اندماج صورة قصد تفهيم المعنى
الصفحه ٢٠٣ : الثالث من صيغ التعهد أيضاً .
الجهة الرابعة
:
في أن اطلاق اللفظ مع تعدد المراد هل هو حقيقة أم مجاز
الصفحه ٢١٧ :
٢
ـ لا ريب في اختلاف الأعراف في مفاهيمها وأفكارها ، وحينئذٍ إذا كانت الرؤية العرفية الآن تعني أن
الصفحه ٢٢٥ :
الاشتقاق
، أي أن المحمول بالحقيقة في حمل المشتقات هو حمل المشتق ـ مثلاً ـ وهو حمل مواطاة
الصفحه ٢٣٣ :
فحينئذٍ
لا محالة يكون حمله على الذات حمل مواطاة فتعتبر فيه فعلية التلبس .
وإذا
كان مفهوم
الصفحه ٣٣٩ : الإِنسان في التوصل لمقاصده ـ يقتضي أحياناً النحت والدمج والادغام بين الكلمات ، كما هو مشاهد في اللهجات
الصفحه ٢٣ :
العرفية هي الستر على المراد الجدي الواقعي بعدة أساليب ، وقد ذكرنا في بحث علل اختلاف الأحاديث في باب تعارض
الصفحه ٥٠ :
والزاجرية
بالفعل ، وأما افتراقهما في الأثر فإن أثر الخطابات الحقيقية هو الشمول للأفراد المقدرة
الصفحه ٩٧ :
والبناء
يأتي في باب الاستصحاب .
الثاني : الموضوع في مقابل العرض : ذكر الحكماء في بيان
العرض
الصفحه ١١٦ :
سابقاً
الحديث فيه ، ومن الواضح أنه لا مدخلية للوحدة ولا للكثرة ولا للجامعية الذاتية ولا للجامعية