الصفحه ٢٧٥ : التي
ينبغي معرفتها في المقدمة قبل الدخول في بحث البساطة والتركيب ) : في بيان معنى الاعتبار وأقسامه
الصفحه ٢٨٥ : ، ومما يؤيد ذلك تدخل الاعتبارات في صناعة الحمل فأنت ترى أن حمل الشيء على نفسه غير صحيح لعدم المغايرة
الصفحه ٣٠١ : شمول الهيئة وهي هيئة مفعال ـ مثلاً ـ حتى لغير اسم الآلة كصيغ المبالغة في قولنا زيد مقدام مثلاً ، وحينئذ
الصفحه ٣٠٥ : ء ونفسه .
والحاصل
أن القول بتركيب المشتق إنما يعقل في بعض أنواع المشتق لا في جميع أنواعه ، فالمناسب
الصفحه ٣١٠ : الاندماج كما في المشتق .
والاستعمالات
العرفية شاهدة بذلك ، فإذا قيل زيد قائم فهو بناءاً علىٰ القول
الصفحه ٣٢٦ : كاتب بالامكان ، بناءاً على القول بالتركيب ، سواءً كان المأخوذ في مدلول المشتق هو مفهوم الشيء والانسان
الصفحه ٣٢٨ :
كان الموصوف جزئياً فلا يتصور فيه التقييد والتضييق لعدم سعته وتعدد حصصه ، بل يرجع وصفه للاخبار بأنه
الصفحه ٣٣٧ :
نستفيد
التركيب التحليلي المذكور ؟
والجواب
عن ذلك يتلخص في طرح ثلاث نظريات محتملة :
أ
ـ إن
الصفحه ٨ : الأصولية .
الثامن : حقيقة الوضع .
التاسع : مسألة استعمال اللفظ في عدة معاني .
العاشر : المشتق .
وقد
الصفحه ٣٢ : في أصول القدماء للبحث عن الدليل وأقسامه ، حيث أبدله الشيخ الأنصاري بتصنيف علم الأصول على طبق الحالات
الصفحه ٤٦ :
ولكن
لبعد هذه الطريقة عن المألوف في التصنيف الحوزوي لعلم الأصول ، ومن شرائط فن التصنيف أن لا يعد
الصفحه ٥١ : متوجه ومتعلق بالفعل الخارجي ، لذلك ورد تعريفه في كلماتهم بأنه الانشاء بداعي جعل الداعي أو جعل الزاجر في
الصفحه ٥٧ :
ذلك
بقوة الاحتمال أو أهمية المحتمل كما في الدماء والأعراض وإن كان الاحتمال ضعيفاً ، وهذا هو بحث
الصفحه ١٦٠ :
الالتزامي
الى تصور اللفظ أبداً بل تصور الملزوم وهو المعنى كاف في تصور اللازم .
فلو
كانت علاقة
الصفحه ١٦٣ : اللفظ سبباً لتصور المعنى .
٤
ـ مرحلة الهوهوية : وهي اندماج تصور المعنى في تصور اللفظ .
وهنا
بحثان