الصفحه ٦٩ : واعتبار أدبي لا يستتبع حكماً ظاهرياً في مورده أصلاً .
المثال الثالث : جعل بعض الأحكام الوضعية كالجزئية
الصفحه ٨٦ : بقيده في وعاء التقييد وارتباط خارجي بالمعنون نفسه ، فالمستطيع الخارجي ليس هو المعروض للوجوب حقيقة إذ
الصفحه ١٠٩ :
المبحث التاسع تمايز العلوم
ما
هو المعيار في تمايز العلوم بعضها عن بعض ، وما ملاك وحدة
الصفحه ١٣٠ :
كاشفيتها
عن الواقع ، فالمدار فيه على مستوى الحكاية والكشف .
كما
أن الكشف على نوعين : كشف عقلي
الصفحه ١٥٣ : ؟
فلعل
في ذلك اشارة الى ان بيانية اللغة البشرية أعمق وأرسخ من بيانية بقية الأصوات الحيوانية في الدلالة
الصفحه ١٥٨ : بمعنىٰ
الكمال والنقص الواقعيين بل بمعنىٰ القبول والرفض النفسيين ، ولولا اتحاد
الصورة الذهنية مع ما في
الصفحه ١٧٣ :
الوضع
غالباً ، بينما اذا تأملنا في حقيقة الوضع نجدها امراً ميسوراً يصدر حتى من الاطفال والمجانين
الصفحه ١٧٦ :
السبب
وهو اللفظ مع التفاته للمسبب وهو كون ذكر اللفظ سبباً لخطور المعنى في ذهن المخاطب ، سواء كان
الصفحه ١٨٩ :
اطلاق
اللفظ وارادة تلك المعاني ، وهذا داخل في مورد البحث ، وهو المعبر عنه بعنوان الجميع
الصفحه ٢٠٩ : لمعنى آخر ، فأيضاً لا يوجد بناء عقلائي على حمل اللفظ على الجميع مع عدم قرينة دالة ، وذلك لأخذ الوحدة في
الصفحه ٢١١ : المصدر أو اسم المصدر ، فأما المادة فهي وإن كانت موجودة بحروفها وترتيبها ومعناها في جميع المشتقات الا أنها
الصفحه ٢٣٤ :
كعنوان
الأم ، فإن مصححه إما انعقاد النطفة في الرحم وإما الولادة على الخلاف الفقهي في بحث أم الولد
الصفحه ٢٥٨ :
اتضاح أقسام موضوعات الأحكام يتبين لنا أن الدليل الذي اعتمد عليه في القول بالأعم غير تام ، وذلك لأن
الصفحه ٢٦٥ : سابقة سيئة فكيف بأعظم منصب في الإِسلام ، فتكون الآية بناءاً على هذه القرينة شاملة للظالم سابقاً والظالم
الصفحه ٢٦٧ : كما سبق في المثال الثاني ، فيكون العنوان مأخوذاً على نحو المعرفية .
وقد
خلط بعض العلماء بين هذين