الصفحه ٣٣١ : ، إذن فلا دلالة في اختلافهم في جهة عقد الوضع على حاجة كل نسبة للجهة ، ولو كانت نسبة ناقصة وتوصيفاً
الصفحه ٢٦ :
بحيث
يرى الطالب العلاقة العملية الوثيقة بين كبريات علم الأصول وموارد التطبيق في الفقه .
وقد
الصفحه ٣٨ : المجتمع وتطوره ، كما أن اللغة لسان معبر عن نوع التفكير الاجتماعي ، فمثلاً الجملة الاسنادية في اللغة
الصفحه ٤٤ :
ولذلك
اخترنا أن موضوع علم الأصول كما سيأتي بيانه هو الحجة في الفقه فأبحاثه تدور حول محور الحجية
الصفحه ٤٧ : : تعريف الاعتبار : إن الفارق بين الأمر
الاعتباري والتكويني يتلخص في كون التكويني حقيقة واقعية لا تختلف
الصفحه ٦٦ : القانوني تتطابق فيه الارادة الاستعمالية مع الارادة الجدية بخلاف الاعتبار الأدبي فهو متقوم بعدم تطابق
الصفحه ٦٨ :
ونفس
هذا التحليل الذي ذكرناه في قاعدة الطهارة يأتي في قاعدة الحل أيضاً المعبر عنها بقوله عليه
الصفحه ٧٠ :
القانوني
في علم الأصول .
وأما
بعض الأمثلة في الفقه فمنها :
أ
ـ التعبير في بعض النصوص عن
الصفحه ٧٥ :
وآله
وسلّم هو السبب في وجود الفقه الخلافي عند الشيعة ، الذي هو عبارة عن مجموعة من المناظرات
الصفحه ٨٣ :
لو
قال لرجل ادخل الدار فإنك صديقي فالمفهوم عرفاً من هذا الكلام أن الصداقة واسطة في العروض ، أي
الصفحه ٩٦ : الارتباط الواقعي بين الموضوع والمحمول حاصل بنفس عرضية المحمول فإن معنى عرضية المحمول هو كون وجوده في نفسه
الصفحه ٩٩ :
ذلك
.
المقدمة الثالثة : في بيان العوارض الذاتية :
المقصود
بكلمة العوارض جمع عارضة كفواطم جمع
الصفحه ١٠٨ :
شمول
البحث للعوارض الغريبة أصلاً ، فإن المدار في تعيين العارض المبحوث عنه على الغرض من العلم
الصفحه ١٣٢ :
هـ
ـ الاحتمال الساذج وهو على لونين :
١
ـ احتمال لا يعتمد على قوة في نفسه ولا قوة في محتمله
الصفحه ١٥١ : أدت لحصول الهوهوية والاندماج بين صورتي اللفظ والمعنى ، فصار اللفظ وجهاً للمعنى فانياً فيه والمعنى