الصفحه ٧١ :
القسم الأول
في
النبوة وما يتعلق بها
النبي إنسان مبعوث
من الله تعالى إلى عباده ليكملهم
الصفحه ٨٦ : إلى الله تعالى هو العقل الأول ثم ما بعده على الترتيب.
وعالم الظاهر ،
وهو عالم الخلق وعالم الشهادة
الصفحه ١١١ :
المصادر والمراجع
١
ـ محصّل أفكار
المتقدمين والمتأخرين من العلماء والحكماء المتكلمين للإمام فخر
الصفحه ٢١ : ء هو (٥) الذات وقولنا له صفة هو (٦) صفته.
أصل
آخر: كل موجود فإما أن يكون لوجوده أول ـ ولا محالة بكون
الصفحه ١٢١ :
الأصل الأول : الوجود والعدم.................................................... ١٩
الأصل الثاني
الصفحه ٨ :
وقعت متنا
استخرجته من كتاب العلّامة الحلي كشف الفوائد والذي يعتبر شرحا لها وهو مطبوع
بالطباعة
الصفحه ٥٨ :
من غير قدرة. والفعل يسمى كسبا (١) للأول ولا يسمى بذلك للثاني ومذهبه أن لا مؤثر في الوجود
إلّا الله
الصفحه ١٠٠ : الشهرستاني
إليه في الملل والنحل ص ٥٥ من الجزء الأول. والرازي في محصّل ص ٣٢٨. إلّا أنه قال
أجزاء لطيفة سارية
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة
بين يديك رسالة
صغيرة الحجم ، جليلة القدر ، عصارة من فكر «العقل
الصفحه ٢٠ : .
أصل
آخر : كل ما يمكن أن يعبّر عنه ، فإما أن يجب وجوده ، أو يجب عدمه
، أو لا يجب أحدهما (٤). والأول هو
الصفحه ٨٨ :
فيما يمكن أن يؤلف
منها (١). وأما في تعيين أئمة الإسلام فقالوا الإمام في عهد رسول الله
الصفحه ١٢٣ :
في ذكر ما ينسب إليه
تعالى من الأفعال........................................... ٥٧
القدرة والتأثير
الصفحه ٣٥ : محتاجا إلى مؤثر آخر ،
والكلام فيه
كالكلام في الأول ، والدور والتسلسل محال كما مرّ ، وعلى تقدير ثبوته نأخذ
الصفحه ٩٨ :
أن الثواب والعقاب
يتعلقان (١) بمشيئة الله تعالى فقط ، ولا يقبح (٢) منه شيء ولا يجب عليه شيء أصلا
الصفحه ١١٢ : ، الطبعة الثانية ١٩٦٨.
٩
ـ كتاب الاقتصاد في
الاعتقاد للإمام الغزالي ، دار الكتب العلمية الطبعة الأولى