الصفحه ٢٤٤ :
يورثه ذلك توقفا
وتربصا.
ومنها أن العقلاء
كما يجوزون وقوع أمثاله في ثاني الحال كذلك يجوزون وقوع
الصفحه ٤٤ :
جهل وغفلة
بالمخلوق المخترع من كل وجه كذلك يستحيل إيجاده على غفلة من وجه قال الله تعالى : (أَلا
الصفحه ٢٣٠ : منه الهداية وإرادته الاستقامة ، وذلك أصناف لا تحصى وألطاف لا
تستقصي تبتدئ من كمال الاعتدال في المزاج
الصفحه ٢٦٧ :
آخر الآية.
القول في الإمامة
اعلم أن الإمامة ليست من أصول الاعتقاد بحيث يفضي النظر فيها إلى قطع ويقين
الصفحه ١٤٥ : وقع الاتفاق بأن الله تعالى آمر عباده بالطاعة وجب أن
يكون مريدا لها كارها لضدها من المعصية ، وإذا كان
الصفحه ١٨١ :
وحدث الصوت ، وإن
كان من قلع انقطع الجسمان وانفلت الهوى بشدة وحدث الصوت ووصل الموج إلى الهوى
الراكد
الصفحه ١٨٩ :
وضاق عن بسطها
بيان وبنان وكل ذلك في لحظة واحدة كأنها طرفة عين وكما غفوت رأيت جملة من ذلك ثم
يعبر
الصفحه ٢٢٠ :
وأيضا فإن عندكم
مخرج العقل من القوة إلى الفعل يجب أن يكون عقلا بالفعل فإن العقل بالقوة لا يخرج
الصفحه ٢٦٦ : أو بالعكس وليس في الفضل والعدل
القسم الأول فإن رحمة الله أوسع من ذنوب الخلق وفضله أرجى من العمل ولا
الصفحه ٢٧ :
واجب في ذاته في
الأزل من وجهين أحدهما استحالة اقتران وجود ما لا أول له مع وجود ما له أول فإن
الجمع
الصفحه ١٦١ :
منظومة وأصوات
مقطعة ومن المعلوم الذي لا مراء فيه أن الصوت أعمّ من الكلام فإن كل كلام عنده صوت
وليس
الصفحه ٢١٧ :
والقبح من حيث
العادة ويثبت الحسن والقبح من حيث التكليف.
وأما ما ذكروه من
رفع المعاني المعقولة في
الصفحه ٢٢٧ :
والتفضل هو اتصال
منفعة خاصة إلى الغير من غير استحقاق يستحق بذلك حمدا وثناء ومدحا وتعظيما ووصف
بأنه
الصفحه ٢٥١ : أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ) [الإسراء : ٨٨] ،
الآية أفلم يكن بليغ من بلغاء العرب وفصيح من
الصفحه ٢٥٢ :
لطبع مجرد يجود
بمثله وأيضا فما يشتمل عليه القرآن من قصص الأنبياء والمرسلين كيف جرت دعوتهم ومن
أين