الصفحه ٧ : الطيبين الطاهرين أجمعين
أما بعد ، فقد أشار إليّ من إشارته غنم وطاعته حتم أن أجمع له مشكلات الأصول وأحل
له
الصفحه ٢٥٩ : في خلقه وحجة الله على عباده والوسائل إليه وأبواب رحمته
وأسباب نعمته (اللهُ يَصْطَفِي مِنَ
الصفحه ٤٠٤ : اللّه عليه وسلم أنه قال : «الأزد والأشاعرة هم مني
وأنا منهم طيبة أفواههم لا يغلون ، ولا يجبنون» (٥)
وروي
الصفحه ٣ : والسلام على المبعوث رحمة للعالمين ،
وعلى آله الطيبين الطاهرين ، وعلى عترته الصالحين ، وصحبه السادة البررة
الصفحه ٣٦٣ : . نشأ محبا للعلم يسعى إلى تحصيله ويرتحل في طلبه من مكان
إلى مكان آخر ما بين خراسان ونيسابور.
تتلمذ
الصفحه ١٥٨ :
فعل يفعله في محل
بحيث يفهم من ذلك الفعل أنه يريد من المكلف فعلا ويكره فعلا تسليم المسألة فإن تلك
الصفحه ٢١٤ :
والأمر فيه متعارض
وما يستقبح أحدهما من الثاني ليس استقباحا يتنازع فيه.
وقولهم : ما يحسن
من العقل
الصفحه ٢٣٥ :
فما ذا دليلكم على
وقوع ذلك ثم بم تنكرون على من يرد الخوارق إلى خواص الأشياء ، فإنا نجد حصول أمثال
الصفحه ٤٣ :
ومن قال بقدمه فقد
لزمه حصول العالم من الامتزاج والامتزاج إن كان خيرا فهو حصول خير من شر ، وإن كان
الصفحه ١٣٢ :
والملاطفة فإذا
كان هذا معنى الصفات فلا فرق في تلك النسبة وهو أن لا يخفى عليه شيء من الكلي
والجزئي
الصفحه ٢١٦ :
والعقاب خصوصا على
أصل المعتزلة فإن التكليف والأمر والإيجاب من الله تعالى مجاز في العقل إذ لا يرجع
الصفحه ٢٧٦ : المعروفة إلى قوله ألا من ولي هذا الأمر «فليقبل
من محسنهم وليتجاوز عن مسيئهم» فقيل يا رسول الله أوص بقريش
الصفحه ٢٢٥ :
أن الغرض الذي
عينتموه لم يحصل إذا قدرتم خلق العالم في الأقل من العقلاء وإن لم يقرر ذلك لم
يحصل في
الصفحه ١٥٧ :
وجه مباينته
الإرادة أن الإرادة صالحة للتخصيص ببعض الجائزات فقط وإنما تتعلق بالمتجدد من جملة
الممكن
الصفحه ١٦٢ :
الكلمات هو صاحب
البرسام دون غيره فقد بطل قولهم إن المتكلم ليس من قام به الكلام بل من فعل الكلام