الصفحه ٤١ : يحتاج إليها.
ثم نقول من أين
أثبتم أربع اعتبارات في الصادر الأول حتى صدرت عنه أربعة جواهر فما قولكم في
الصفحه ٢٤٨ : يستعقب علما ضروريا بصدقه فيدعي الضرورة هاهنا لا في أول الدعوى وإن عددناه من
جنس العلوم الحاصلة بوجه دليل
الصفحه ٣٥٣ : .
المؤمن استحق الثواب ، فإذا فعل الكبيرة
فالأول باق ، وإلا فليس انتفاؤه بهذا أولى من العكس وأيضا فجريانه
الصفحه ٣١ : .
ونقول : ما نسبة
المعلول الأخير إلى المعلول الأول من حيث الزمان وهما وإن كانا في ذواتهما غير
زمانين إلا
الصفحه ٣٧٢ :
__________________
(١) ويعزى للأشعري.
وثانيها : المعرفة وهو قول الأشعري. وثالثها : إنه أول اللفظ ، أي المقدمة الأولى
منه
الصفحه ٣٤١ : : ليس أولى من حمله على
الانتظار أو إضمار ثواب ، لأنا نقول : الأول سبب الغم والثاني مجاز ، فالإضمار
زيادة
الصفحه ٣١٨ : لوجوده.
لا يقوم بعضها ببعض ، خلافا للفلاسفة
ومعمر. ـ لنا : ليس أولى من العكس.
ومحلها ليس عرضا وإلا
الصفحه ٤٠٥ : بالجنة ، فكذلك فيمن نزلت درجتهم أولى وأحرى أن
لا يسلم من ذلك. ينبغي للعاقل المكلف إذا سمع عن هذه الطائفة
الصفحه ٣٨ : يكون العقل بالإيجاب أولى من النفس أو الجسم ، وحتى
يكون الجسم مؤثرا في الجسم باعتبار صورته ، لا من حيث
الصفحه ٧٢ :
الأول أو لم يبق ، فإن بقي مقولا مسموعا لم يكن كن بل الأول ما لم ينعدم لا يوجد
الثاني حتى يكون مترتبا
الصفحه ١٦٨ : اسم وصفة من حيث
آثاره فقط وآثاره فاعليته الصادرة عنه لا معا بل على ترتيب الأول والثاني والراجعة
إليه
الصفحه ١١٣ : :
أنتم أول من أثبت حقائق مختلفة وخواص متباينة لذات واحدة حيث قلتم الرب تعالى عالم
بعلم واحد يتعلق بجميع
الصفحه ٣٨١ : الخطأ. وقال بعض الأدباء : أهتك الناس من إذا لزمه الحق ثقل عليه ، وإذا سنح
له الباطل أسرع إليه.
والأولى
الصفحه ١٢٥ : محل والعلم لا في محل
فاختصاص ما لا محل له بما لا محل له أولى من اختصاص بما له مكان ومحل.
وللمتكلمين
الصفحه ٣٥ :
بما لا يتناهى وذلك محال وإذا كانت متناهية فإذا زيدت على غير المتناهي صارت
الجملة أكثر من المقدار الأول