الصفحه ١٤٦ : القرآن من إرادة الخير المخصوص بأفعال العباد مثل قوله : (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا
يُرِيدُ
الصفحه ١٥٩ : ] ، لموسى
ولا موسى ولا طور ولا الوادي المقدس طوى خطاب المعدوم والمعدوم كيف يخاطب وكذلك
جميع ما في القرآن من
الصفحه ٣٨٦ : فهم منها المكتوب بها ، فإن كان القرآن صار لها حرمة ، وإن كان غير القرآن لم
يكن لها حرمة ، فالذي يتجدد
الصفحه ٣٨٥ : أَنْ
نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها)
(الإسراء : من الآية ١٦) فهذا الأمر يقتضي
الصفحه ١٧٧ : المعنى : (إِنَّهُ لَقُرْآنٌ
كَرِيمٌ (٧٧) فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ) [الواقعة : ٧٧ ،
٧٨] ، ولو كان الكتاب من
الصفحه ٣٨٠ :
ذكرت الرد على
المخالف لاعترافي بالتقصير بل كان غرضي أن أشير إلى مذهب أهل الحق لأبين ما هم
عليه من
الصفحه ٣٩٣ : كَافَّةً لِلنَّاسِ)
(سبأ : من الآية ٢٨) ومعجزة باقية ، وهو القرآن قال اللّه عز وجل : (فَأْتُوا بِعَشْرِ
الصفحه ١٧٨ : السلف أرواحهم وصبروا على أنواع البلايا والمحن من معتزلة الزمان دون أن
يقولوا : القرآن مخلوق ، ولم يكن
الصفحه ٢٣٧ :
من نفسه عجزا مع
استمرار عادته بمثل ذلك التحدي فيقول النبي : (إِنِّي رَسُولُ اللهِ
إِلَيْكُمْ
الصفحه ٢٥٨ : حَوْلِكَ) [آل عمران : ١٥٩]
، وكما قال القوم : (لَوْ لا نُزِّلَ هذَا
الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ
الصفحه ١٧٦ : بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ
إِلَّا بِما شاءَ) [البقرة : ٢٥٥] ،
أي بمعلومه وقال : (إِنَّ قُرْآنَ
الْفَجْرِ كانَ
الصفحه ٣٤٦ :
رسوله وآيتي مخالفة عادته أو قيامه ، فإن فعل ، صدق ضرورة.
قيل : لا نسلم أن القرآن معجز ، ولو سلم
فجواز
الصفحه ٢٧٦ : المعروفة إلى قوله ألا من ولي هذا الأمر «فليقبل
من محسنهم وليتجاوز عن مسيئهم» فقيل يا رسول الله أوص بقريش
الصفحه ١٨٩ : ولا بد للتعاقب من
أزمنة متتالية حتى تدركها النفس ، وقد يرى الرائي في المنام أنه ختم القرآن ويذكر
الصفحه ١٤٣ : من جهة التجدد والتخصص وهما من هذا الوجه ليسا ضدين فلم تتعلق الإرادة
بالضدين ولو قيل تتعلق الإرادة