الصفحه ٣٠٢ :
المقدمة الثالثة
في الدليل وأقسامه
مسألة : ما يلزم من معرفته العلم دليل
والظن أمارة فإن كانا
الصفحه ٤٠٣ : والحرمان ، فليت
شعري هذا الذي ينسب إليهم في أي كتاب وجدوه لهم؟ ومتى سمعوه منهم؟ ومن هذا الذي
نقله عنهم
الصفحه ٢٨٦ :
وحيثما وسعنا
الدائرة تكثرت نسبها ولا يوجب ذلك تكثرا في ذاتها كذلك القول في الجزء الفرد ينسب
إلى جز
الصفحه ١٩ : ولكل واحد من القسمين
ترتيب في الوجود أما الجسم فله ترتيب وضعي ولأجزائه اتصال ، ولكل جزء منه إلى جز
الصفحه ١١٨ : والأول في الثاني بلا
أولى ولا أول فلم يكن جزء مقوما فلم يصلح أن يكون جنسا فلم يلزم التركيب منه
والتقوم به
الصفحه ٢٨٣ : وإلا
فيثبت خلاء فارغا وذلك خلاف العقل وبرهانه.
ويسلك إمام
الحرمين في إثبات الجزء الفرد مسلكا آخر فقال
الصفحه ٢٩٣ : .
ولقائل أن يقول : فات الجزء الصوري.
ولا ببعضها وإلا فيعرف نفسه لأنه بعد
تعريفه وغيره وقد بطل.
ولقائل
الصفحه ٣٠٧ : .
إنه لا جزء له وإلا احتاج إليه فيكون
ممكنا.
إنه ليس جزءا لغيره لأنه لا علاقة له به.
إن وجوده ذاته
الصفحه ٣٠٨ : تلك الهوية ليس واجبا.
واعترض : الوجوب سلبي وإلا فإما جزء أو
خارج فبطلان ما مر.
وأيضا فيمتاز عن
الصفحه ٣٥٠ :
أن العلم بما لا ينقسم مثله وإلا فجزؤه
إما علم به ، فالجزء مثل الكل ؛ وإلا فإن حصلت مع الاجتماع
الصفحه ٣٨١ :
خلقه بصفته القديمة ، وهي قوله " كن " فدل على ما قلناه.
فإن قيل " كن " كاف ونون ،
ودليل الحدوث فيما
الصفحه ٥٥ : المخارج ويغير الأصوات لم يتمكن من ذلك ويحس تحريك يديه وأنملته ولو أراد
تحريك جزء واحد من غير تحريك
الصفحه ٦٣ : .
فقالت هؤلاء من
الغالبية وجماعة أخرى : إن شخصا من الأشخاص إله أو فيه جزء من الإله سبحانه وتعالى
عن قولهم
الصفحه ٨٠ :
في حكم محل واحد
فتوصف بالحال ، وعند القاضي أبي بكر رحمهالله لا يوصف بالحال إلا الجزء الذي قام به
الصفحه ١١٦ :
الإنسانية أو غيرها لم يصح بأنها لا عينها ولا غيرها وكذلك جزء كل شيء لا عينه ولا
غيره ثم هب أنا نسلم الغيرية