الصفحه ٨٣ : الجواهر وهو التحيز مثلا وإلا لكان كل جوهر على حياله محتاجا إلى حد
على حياله ولا يجوز أن يجري حكم جوهر في
الصفحه ٩١ : منفيات ومعدومات وليست أشياء ثابتة ، بل سر مذهبنا أن
الصفات الذاتية للجواهر والأعراض هي لها لذواتها لا
الصفحه ٩٧ :
مخصوص من قبيل الأعراض من باب الأين وكونه متحيزا صورة جسمية هو من قبيل الجواهر
فلم يجز أن يقال إذا جاز
الصفحه ١٠٦ : قيام العرض
بالجواهر واحتياجه إلى المحل إلى غير ذلك وخرجوا عن هذه القاعدة كونه مريدا فإنه
لما لم يكن
الصفحه ١١٧ : في الجواهر والأعراض حيث
لم تكن فكانت فاحتاجت إلى موجد لجوازها وتطلق على الأعراض خاصة حيث لم تعقل إلا
الصفحه ١٤١ : رأي الفلاسفة غير سديد : فإنهم أثبتوا جواهر قائمة بذواتها
قابلة للمعاني غير أنهم لم يحكموا بتحيزها
الصفحه ١٥٤ : وأبدا بكلام
يسمع في حال ولا يسمع في حال فهو من أمحل المحال وهذا لأن تصريفه تعالى جواهر
الخلائق بالفعل
الصفحه ١٩٠ : الجواهر غرائب أفعال وعجائب أحوال لا يرتقي إليها الوهم
ولا يرتمي نحوها العقل والفهم من تسكين وتحريك وحل
الصفحه ٢٠٣ : ، وذلك أن الرؤية لما تعلقت ببعض الموجودات وذلك نوعان؛ نوع من الأعراض ونوع
من الجواهر فصح كون الجوهر
الصفحه ٢٠٤ : لأنها تعلقت بالبعض وكما تعلقت ببعض الأعراض تعلقت بجميع الأجرام
فطلبنا جامعا ولم نظفر بجامع بين الجواهر
الصفحه ٢٢٢ : أهل الحق :
أن الله تعالى خلق العالم بما فيه من الجواهر والأعراض وأصناف الخلق والأنواع لا
لعلة حاملة له
الصفحه ٢٢٥ : المقابلة والعطية فغرض الأغراض من خلق العالم بما
فيه من الجواهر والأعراض ما لا يجوز أن يكون غرضا لعاقل ولا
الصفحه ٣٢٠ :
ولقائل أن يقول : إن أريد أنها جواهر
فلا يبطله وإلا فبالضرورة.
وأما في عوارضها :
مسألة : اختلف