الصفحه ٢٥٩ : أنه تنقلب حقيقته إلى حقيقة أخرى فإن كل ذلك محال بل
الجواهر النورانية خصت بقوة الظهور بأي شخص أرادوا
الصفحه ٤١ : جواهر عقلية حقيقية مختلفة بالنوع
لا يجوز أن تشترك في مادة مع أن الإمكان ليس يتحقق له وجود إلا في الذهن
الصفحه ١٧٢ : لا يراء فيتكاثف فيتراءى سحابا أو نقول بإعدام وإيجاد لا يتمثل
ويتشخص وبالجملة جوهر واحد لا يصير جواهر
الصفحه ٢٨٤ : متصل الثالث والرابع محاذيا للجوهر الثاني وكذلك ألزمونا
جواهر محفوفة جواهر فلا شك أنه يماس كل واحد من
الصفحه ١٢ : الإثبات الأعراض أولا ، وإثبات حدثها ثانيا وبيان استحالة
خلو الجواهر عنها ، ثالثا وبيان استحالة حوادث لا
الصفحه ٤٥ : كون القدرة الحادثة صالحة للإيجاد.
فنقول : لو صلحت
للإيجاد لصلحت لإيجاد كل موجود من الجواهر والأعراض
الصفحه ٩٣ : عنها فهلا كانت أشياء حتى يلزم أن يكون عدم الإلهية أشياء ما والعالم
بما فيه من الجواهر والأعراض أشيا
الصفحه ١٩٥ : حكما له ولا أثر للجواهر المحيطة
فإن كل جوهر مختص بحيزه موصوف بأعراضه وكما لا يؤثر جوهر في جوهر لا يؤثر
الصفحه ٢٨٥ : الجواهر الثلاثة إنما هو إلزام على مذهبنا وليس الفرض
صحيحا ولا الجوهر على ما قررتموه وهي الجواهر التي نقول
الصفحه ٣٠٥ : خلافا لابن عياش في أنها لا تتصف بشيء وزعموا أن صفات الجواهر إما
عائدة إلى الجملة كالحيية ومشروطاتها أو
الصفحه ١٤ : في وجوده ولا عدمه والعالم بما فيه من الجواهر
العقلية والأجسام الحسية والأعراض القائمة بما قدّرناه
الصفحه ٢٦ : علي بن سينا قال : أسلّم أن العالم بما فيه من الجواهر والأعراض جائز الوجود
لذاته لكن كلامنا في أنه هل
الصفحه ٣٨ : جواهر مختلفة متمايزة بالحقائق تستدعي
مقتضيات أربعة مختلفة بالحقائق أيضا فعليكم أن تثبتوا في المعلول
الصفحه ٣٩ :
جواهر مختلفة الأنواع.
انظروا بعين
الاعتبار إلى هذا الاعتذار هل هو إلا تحكم محض لم يقم عليه دليل عقلي
الصفحه ٦٢ : ء صاروا إلى إثبات جواهر عقلية من عقول مجردة ونفوس مجردة قديمات قائمات
بأنفسها ويمتاز بعضها عن بعض بخواص