الصفحه ٢٤٩ : صدقهم بالمعجزات فالأنبياء عليهمالسلام ممن ورد اسمه في الكتاب ومن لم يرد واجبو الطاعة ويجب على
كل مكلف
الصفحه ٢٧٧ : معجزة لنبي إذا كان الولي في معاملاته تابعا لذلك
النبي وكل ما يظهر في حقه فهو دليل على صدق أستاذه وصاحب
الصفحه ٣٤٥ : الشَّياطِينِ)
[المؤمنون : ٩٧].
الركن الرابع في السمعيات
وفيه أقسام ،الأول في النبوات.
مسألة : المعجز أمر
الصفحه ٣٤٩ : وآصف وتتميز عن المعجزة
بالتحدي.
ولقائل أن يقول : الأولى إرهاص لعيسى ،
والثانية معجزة لسليمان صلى
الصفحه ١٠٨ : الواحد شرطا لمعان كثيرة ويجوز
أن تكون شروط كثيرة لمعنى واحد وبهذا يتحقق التمايز بين الشرط والعلة فلا يلزم
الصفحه ١١٠ : ء
وإنما أهل المنطق يبالغون في ذكر شروط الحد ويحققون في استيفاء جوانبه لفظا ومعنى
غير أنهم إذا شرعوا في
الصفحه ١٩٥ : كما كان حيا لأن الشروط يجب طردها شاهدا وغائبا.
ومن العجب أنهم
كما شرطوا البنية شرطوا في الرؤية اتصال
الصفحه ٣٣١ : : باطل بالإجماع ، قيل: معارض بوجهين :
إن حقيقته على قولكم محال لوجوده.
إن المصدر إن كملت شروطه
الصفحه ٣٧٤ : ، فالذي لم يتم مراده ليس بإله ؛ لأن من
شروط الإله أن يكون مريدا قادرا ؛ فدل على أن اللّه عز وجل واحدا أحد
الصفحه ١٥٢ : ثبوت
الصدق في أقوالهم وأخبارهم بالبينات الواضحة والمعجزات الباهرة وقد اعترف بوجودها
قدماء الحكماء قالوا
الصفحه ١٦٠ :
إثبات كونه متكلما هو المعجزات الدالة على صدق قول الأنبياءعليهمالسلام وهم الصادقون المخبرون عن الله
الصفحه ١٧٦ : أزليا وهو من هذا الوجه معجزة
الرسول صلىاللهعليهوسلم ويسمى ما يقرأ باللسان قرآنا وما يكتب باليد مصحفا
الصفحه ١٨٥ : حقيقة بحرف وصوت ، وجعل ذلك معجزة لذلك النبي الذي هو في
زمانه ، والثاني : أنه أجرى على لسانهم وهم لا
الصفحه ٢١٦ : الأحكام الشرعية المستندة إلى قول من ثبت صدقه
بالمعجزة فضلا عن العقلية المتعارضة المستندة إلى عادات الناس
الصفحه ٢٣٣ :
القاعدة التاسعة عشرة
في إثبات النبوات (١)
وتحقيق المعجزات ووجوب عصمة الأنبياء عليهمالسلام