الصفحه ٢٥٣ :
معجز من حيث
الفصاحة فقط جوز أن يكون في كلام العرب مثله من حيث النظم والجزالة ومن قال
بالثاني فقد
الصفحه ٢٤٤ : شرطا على أصلكم بل
عندكم المعجزة الواحدة لجماعة من أهل الخبرة والبصيرة كافية ويلزم التصديق على
غيرهم من
الصفحه ٢٥٢ : الأنبياء والتواريخ والأخبار معجز ظاهر ودليل على أن
الحق باهر وهذا في قصة الماضين فما قولك في الإخبار عن
الصفحه ٢٥٧ : معجز وذلك في حق من لا يعرف دقائق البلاغة وحقائق
المعاني وبعشر سور منه معجز في حق قوم وبسورة واحدة معجز
الصفحه ٢٤٥ : يرفع القرينة الأولى ولا أبطل الاختصاص الأول وقال بعضهم
المعجزة كما سلمت عن المعارضة تسلم عن الاعتياد في
الصفحه ٢٤٦ : كان ذلك آية معجزة له.
وأما الجواب عن
السؤال الثالث : أن نقول كل من عارضه شك في صدق المتحدي وجب
الصفحه ٣٤٦ :
رسوله وآيتي مخالفة عادته أو قيامه ، فإن فعل ، صدق ضرورة.
قيل : لا نسلم أن القرآن معجز ، ولو سلم
فجواز
الصفحه ٤٠٠ : وأصحابه أنهم قد تركوا شرطا من
شروط الإمامة ، وبطلت إمامته ؛ لأن من شروط الإمامة استيفاء الحقوق ، فإذا لم
الصفحه ٢٣٥ : معروفة والعمل بها من العجائب
المعجزة والغرائب المفحمة ، فما أنكرتم إن ما أتى به هذا المدعي من جنس ذلك
الصفحه ٢٣٦ : الله تعالى وذلك أن المعجزة تنقسم
إلى منع المعتاد وإلى إثبات غير المعتاد ، أما المنع فكالجنس من الحركات
الصفحه ١٧٥ : التحقيق ، ولها مفتتح
ومختتم وأنه معجزة رسول الله صلىاللهعليهوسلم دالة على صدقه ، ولا تكون المعجزات إلا
الصفحه ٢٤٧ : عن
السؤال الخامس نقول لا ينحصر طريق التعريف في المعجزات ، بل يجوز أن يخلق لهم علما
ضروريا بصدق النبي
الصفحه ١٦٢ :
دون غيره.
ثم إنا نلزمهم
عليه عجائب أخر نشرحها هاهنا فإنه قد وقع الاتفاق على أن المعجزات من فعل الله
الصفحه ٢٣٨ :
معجزة للناس كما
صارت حركات الناس معجزة لمن دونهم من الحيوانات ، ويكون مستتبعا جميع نوع الإنسان
الصفحه ٢٤٣ :
لدعوته بخلاف المعجزة ، فإن كل عاقل يعلم بالضرورة أن عظاما رفاتا رماما تجتمع
فتحيا شخصا وتتشخص حيا من غير