الصفحه ١٩٨ : المركوزة فيها والذوق هو قوة مودعة في العصبة المفروشة على ظاهر
اللسان بواسطة الرطوبة العذبة التي لا طعم لها
الصفحه ٢٠٥ : ] ،
وبالجملة نحن نعقل في الشاهد كلاما في النفس ونجده من أنفسنا كما أثبتناه ، ثم
يعبر اللسان عنه بالعبارة الدالة
الصفحه ٢٦٤ : يشهد أن المنافقين لصادقون فقد علم من ذلك قطعا أن التصديق بالقلب ركن
وهو الركن الأعظم إذ الإقرار باللسان
الصفحه ٢٥٥ : العرب فهو على أقسام لا تنضبط ولذلك سمي الشعر نظما وما سواه نثرا ثم إذا
اجتمعت الفصاحة والجزالة والنظم
الصفحه ٦ : بالوفيات للصفدي (٣ / ٢٧٨) ، ولسان الميزان للحافظ (٥ / ٢٦٣) ، المختصر في
أخبار البشر لأبي الفداء (٣ / ٢٩
الصفحه ٤٠ : الإمكان فقط ثم
__________________
(١) يعني من كرمه
اللسان (١٣ / ٤٧٩).
(٢) انظر : شفاء
العليل لابن
الصفحه ٨٣ : ولسان وزمان وزمان.
وقولهم حد الشيء
وحقيقته وذاته عبارات عن معبر واحد والأشياء إنما تتميز بخواص ذواتها
الصفحه ٨٥ : الإيجي الدست : فارسيّ معرب ، بمعنى اليد ، يطلق على التمكن في
المناصب والصدارة ، وقال ابن منظور في اللسان
الصفحه ١٦٣ : اللسانية معانيها النفسانية لم يكن كلاما أصلا بل لو لا سبق تلك
المعاني في النفس على العبارات في اللسان لم
الصفحه ١٦٨ : قول صحيح في الكلام شاهدا فإن الكلام القولي في اللسان
أو النطق النفساني في الذهن من جملة الأعراض التي
الصفحه ١٨٠ : ولم يورده نضيجا.
وأما الفلاسفة
فالنطق عندهم : يطلق على نطق اللسان وهو حروف منظومة بأصوات مقطعة في
الصفحه ١٨١ : يجده العاقل من نفسه ويجيله في خلده ، وفي تسمية
الحروف التي في اللسان كلاما حقيقيا تردد أهو على سبيل
الصفحه ١٨٢ : ينطق.
وصدق من قال :
إن الكلام لفي
الفؤاد وإنما
جعل اللسان على
الفؤاد دليلا
الصفحه ٢٤١ : : ٤٣] ،
وكانت الدعوة جارية على لسان أولاده إلى زمن موسى عليهالسلام وكان من شأنه مع فرعون ما كان إذ قال
الصفحه ٢٥٩ : مرتبة فمرتبة سلالة ونطفة
وعلقة ومما نذكره مثالا تمثل المعنى الذي في الذهن بالعبارات التي في اللسان