الصفحه ٢٥٠ : ] ،
كذلك تميز لسان العرب ولغتهم من سائر الألسن واللغات بأسلوب آخر من عذوبة اللسان
ورطوبة اللفظ وسهولة
الصفحه ١٧٠ : والتشكل أعني تمثل الروحاني
بالجسماني كيف يمكنه تصور الأمر الأزلي بتمثل اللسان العربي تارة ، واللسان
الصفحه ١٨٣ : اللسان ألا ترى أن من لا يعرف
كلمة بالعربية لا يخطر بباله كلام العرب ومن لا يعرف العجمية لا يطرأ عليه كلام
الصفحه ٢٥١ : » ولسان المعارض عي عن المعارضة من مدة خمس مائة سنة وزيادة وبلغاء
العرب قد اجتمعت لهم متانة الشعر في العصر
الصفحه ١٨٤ : يتأتى إلا بأقوال عقلية ونطق نفساني يكون اللسان معبرا
عنها تارة بالعربية وتارة بالعجمية
الصفحه ٢٤٧ : التنزيل عن مثل هذه الحالة على لسان
عيسى عليهالسلام (وَمُبَشِّراً
بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ
الصفحه ٢٥٣ :
معجز من حيث
الفصاحة فقط جوز أن يكون في كلام العرب مثله من حيث النظم والجزالة ومن قال
بالثاني فقد
الصفحه ١٧٦ : أزليا وهو من هذا الوجه معجزة
الرسول صلىاللهعليهوسلم ويسمى ما يقرأ باللسان قرآنا وما يكتب باليد مصحفا
الصفحه ٢٦٣ : وركاكتها
قالت الإيمان قول مجرد وهو الإقرار باللسان فحسب وإن كان المقر كاذبا منافقا فهو
مؤمن وليتهم قالوا
الصفحه ٧٠ : إلى القول واللسان فلا يختلف
الحال بين وصف ووصف ، وإن كان الوصف راجعا إلى حقيقة في الموصوف يعبر عنها
الصفحه ١٥٥ : أن يكون كلامه مثل الكلام في اللسان فإن هذا مركب من حروف منظومة
والحروف تقطيع أصوات والأصوات اصطكاك
الصفحه ١٥٦ :
تعالى من جنس المأخوذات والثاني ما هو مركوز في طبيعة النفس من التمييز والتفكير
بحيث يعبر عنه باللسان
الصفحه ١٦٢ : وينطق به اللسان إلا ويفنى عقيب ما وجد وينعدم كما
يتجدد ويعقبه حرف آخر إلى أن يصير مجموع الحرفين والثلاث
الصفحه ١٦٤ : باللسان ، وأن الكلام في الغائب معنى
قائم بذات الباري تعالى سوى العبارات التي نقرؤها باللسان ونكتبها في
الصفحه ١٨٥ : والقول بأن ذلك المعنى جنس ونوع من المعاني له
حقيقة لا تختلف والذي في الخيال واللسان ليس جنسا ونوعا حقيقيا