الصفحه ٣٨٥ : على أنهم لم يخلقوا الملائكة فدل على أن الأمر
بالجعل هاهنا التسمية ، وكذلك قوله عز وجل:(الَّذِينَ
الصفحه ٦٩ : بالوجود ، ومن أقوال مرتبة من حروف مثل قوله كن وأما
سائر الأقوال كالإخبار عن الأمور الماضية والآتية والكتب
الصفحه ١٥٧ : والأحكام قضية وراء العلم والقدرة والإرادة وذلك ما عبرنا عنه بالقول
والكلام وعبر التنزيل عنه بالأمر والخطاب
الصفحه ٢٠٨ : ورد الشرع بحسن وقبح لم يقتض قوله صفة
للفعل وليس الفعل على صفة يخبر الشرع عنه بحسن وقبح ولا إذا حكم به
الصفحه ٢١٦ : الأحكام الشرعية المستندة إلى قول من ثبت صدقه
بالمعجزة فضلا عن العقلية المتعارضة المستندة إلى عادات الناس
الصفحه ٢٦٣ :
خالِدُونَ) [البقرة : ٧٥] ، وقوله تعالى : (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً
فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ
الصفحه ٢٦٤ : الله ونعلم قطعا أنه لم يرض منهم في هذه الشهادة بمجرد القول مع
إضمار خلافه في القلب إذ قرر لهذا المعنى
الصفحه ٣٨٠ : ٦) فأثبت لنفسه الكلام بهذه الآيات ، فإذا ثبت أنه متكلم ،
فكلامه قديم أزلي ، والدليل قوله عز وجل (الرَّحْمنُ
الصفحه ٣٩٢ :
لِما
خَلَقْتُ بِيَدَيَّ)
وقوله عز وجل : (أَوَلَمْ يَرَوْا
أَنَّا خَلَقْنا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ
الصفحه ١٥٩ : كلامه إما قديما وإما حادثا وإن كان قديما ففيه
إثبات القديمين ويرجع القول إلى مسألة الصفات ومما يختص بهذه
الصفحه ١٦٤ : وهو مع وحدته أمر ونهي وخبر واستخبار ووعد ووعيد ،
وذهبت الكرامية إلى أن الكلام بمعنى القدرة على القول
الصفحه ١٧١ : القول باتحاد الأخبار
كلها على اختلافها في خبر واحد والقول باتحاد الأوامر على تفاوتها في أمر واحد ثم
كيف
الصفحه ١٩٦ : إلى العين فينطبع فيها وكلا
المذهبين باطل.
أما القول بالأشعة
التي تنبعث من العين فبطلانه بأنا نعلم
الصفحه ٢١٠ : تنازع النفي والإثبات
، فلا شك أنهما يقسمان الصدق والكذب ثم ينكر أحدهما على صاحبه قوله إنكار استقباح
الصفحه ٢٣٢ : محمد وعلى آله افعل بي ما أنت أهله إنك أهل لكل جميل.
والقول في النعمة
والرزق قريب مما ذكرناه فمن راعى