الصفحه ١٨١ : الذي في الصماخ وانفعل به وهو مجاور للعصبة المفروشة في أقصى الصماخ
الممدودة مد الجلد على الطبل فيحصل فيه
الصفحه ١٩٨ : من الحروف إذا صادف الهوى الراكد الذي في
الصماخ المجاور للعصبة المفروشة في أقصى الصماخ الممدودة مد
الصفحه ١٨٠ : لطيف منبعث من المتكلم ويقرع أجزاء الهوى فيتموج الهوى بحركته ويتشكل
بشكله ثم يقرع العصب المفروش في الأذن
الصفحه ٧١ :
عليهم : فمنها إن قالوا قول الله سبحانه وتعالى وإرادته من جنس قولنا وإرادتنا ثم
لقوله وإرادته مفعولات مثل
الصفحه ١٤٧ : تعالى إلى ذروة الكمال لم يخف من حط.
وقد تمسكت
المعتزلة بكلمات من ظواهر الكتاب منها قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ١٧٨ : غير خلقه بل هو أزلي قديم
بقدمه كما ورد ذلك في قوله : (أَلا لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ) [الأعراف : ٥٤
الصفحه ١٧٤ : يكون كلامه على ما قررناه واحدا وقد ورد التنزيل بتسميته
أمرا بحيث يتضمن جميع الأقسام في قوله تعالى
الصفحه ٣٩١ : )
(النساء : من الآية ٩٣) فظاهر الآية يقتضي أن أهل الكبائر يخلدون في النار ، ويؤدي
ذلك إلى القول بمذهب
الصفحه ١٤٨ : الفحوى.
أما قوله تعالى
ولا يرضى لعباده الكفر أي لا يرضاه لهم دينا وشرعا فإنه وخيم العاقبة كثير المضرة
الصفحه ١٧٧ : ) [الواقعة : ٧٩] ، وقوله : (يَتْلُونَهُ حَقَّ
تِلاوَتِهِ) [البقرة : ١٢١] ، (إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ
الصفحه ٢٦٢ : التزام الاعتقاد على الروح المجرد ولو كان الخطاب
بالاعتقاد دون القول والعمل جميعا لكان يشترط فيه حشر الجسد
الصفحه ٢٦٦ : معارضة بآيات دلت على ذلك
منها قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما
الصفحه ١٩٤ : الإدراكات.
قال الأشعري :
الإدراكات من قبيل العلوم على قول ورأي وهو جنس آخر على قول فمن قال بالقول الأول
الصفحه ٢٣٥ : هذا الوجه لم يدل على صدق قول المدعي من حيث اقترانه بدعواه لم
يدل أيضا لأن اقترانه بدعواه كاقترانه
الصفحه ٢٣٨ : يتلقى من الله وحيا وينزله تنزيلا على عباده وهذه قضايا
عقلية بيننا وبينكم ، وإنما حقيقة القول آئل إلى