الصفحه ٣٢٣ : : لا بدّ أن تتميز جوانب الخارج
بالبديهة ، فيشار إليه فإما مقدار أو جسم ؛
الصفحه ٣٤٥ : فالعلية أيضا معللة ويتسلسل ، بل لا بدّ من
الانتهاء إلى ما لا يعلل ولا أولى بهذا من أفعاله ، وسبحانه
الصفحه ٣٤٦ : أنها لأجل
التصديق وأفعاله ـ سبحانه ـ لا تعلل وليست لغرض ، ويحققه أن الفعل بدون الداعي
ممتنع ، وإلا فلا
الصفحه ٣٥٣ : )
[الزلزلة : ٧] ، ولا بدّ من الجمع بين العمومين ، ولا يقال : ينقل من الجنة إلى
النار لأنه باطل فبقي العكس
الصفحه ٣٧٥ : أن اللّه عز وجل ليس بجسم
لأن الجسم هو المؤلف وكل مؤلف لا بدّ له من مؤلف. وليس بجوهر لأن الجوهر لا
الصفحه ٣٨٧ : الكتابة هي المكتوب لكان إذا
كتب زيد على عمرو وثيقة بدين وشهد فيها الشهود بذلك ثم قبضها يكون قد استوفى دينه
الصفحه ٣٨٨ : الرب وانتقاله من
حال إلى حال وهذا محال في حق القديم ، فإن كل متغير لا بدّ له من مغير ، ولأن
العرش مخلوق
الصفحه ٣٩١ : القدرية ، فلا بد من تأويل هذه الآية فيكون المراد ، ومن يقتل
مؤمنا متعمدا لقتله ، مستحلا لدمه ، وكذلك في
الصفحه ٣٩٢ : بصورة ، لأن الصورة لا بدّ
لها من مصور ، والرب عز وجل منزه عن ذلك ، وكذلك القدم أيضا عائد إلى قدم الجبار
الصفحه ٤٠٠ :
يستوف الحقوق ، فقد ترك شرطا من شروط الإمامة وبطلت إمامته ، والعصر لا بدّ له من
إمام ، فعقدوا لمعاوية
الصفحه ٤٠٧ : المقدمات..................................................... ٢٩٣
المقدمة الأول : في البديهات
الصفحه ١٥٧ : هذه الحركات إلا ولله فيها حكم بالأمر والنهي فإن الفكرية تشتمل
على حجة وشبهة وصواب وخطأ وحق وباطل
الصفحه ٢١٤ : يحسن من حيث الحكمة فيجب على الله حكمة لا تكليفا.
قلنا : ما المعني
بقولكم يجب على الله تعالى من حيث
الصفحه ١٢٥ :
وجد العالم هل بقي علمه علما بما سيكون أم لا فإن لم يكن علما بما سيكون فإذا قد
تجدد له حكم أو علم فلا
الصفحه ١٥٨ : ونهيا وعلى منهاج الحكم
الفلسفية إذا انتهى الإبداع والخلق إلى غاية تهيأت الأمزجة المعتدلة لقبول النفس