الصفحه ١٥٨ :
قال
المنصور بالله : فيه من الكتب المشهورة الصحيحة عند المخالفين أربعون إسنادا من غير رواية أهل
الصفحه ٦ : وأهله خيرا ، وإنّ من
أحسن ما ألّف في هذا الفن هذا الكتاب الذي نقدّم له وهو الكتاب المسمى ب (الإصباح
الصفحه ١١٧ : معتزلة بغداد ، أخذ الكلام
عن أبي الحسين عبد الرحيم بن محمد الخياط ، روى الحديث قليلا وليس بذاك فيه ، له
الصفحه ١٣٢ : فكان ذكره
فيما ذكر فيه ذكرا له فيما لم يذكر فيه ؛ لأن القرآن في حكم كلام واحد لا يجوز فيه
التناقض ، وقد
الصفحه ٣٥ : من اللّبن ، وبالصورة ما يحصل من التركيب المنزل منزلة التربيع منه.
قلنا
: إن الجسم لا يحصل
إلا في
الصفحه ٩٧ : شبهة ، والغرض والإرادة واحدة في الأغلب بلا خلاف ، وقوله
تعالى : (تُرِيدُونَ عَرَضَ
الدُّنْيا وَاللهُ
الصفحه ٢٠٣ : الخامسة عشرة : في معنى أن الله تعالى عدل حكيم)....................... ٩٣
(المسألة السادسة عشرة) أنّ الله
الصفحه ١٥٧ : قومه) كما قال الله تعالى : (اخْلُفْنِي فِي
قَوْمِي وَأَصْلِحْ) [الأعراف : ١٤٢]
وهذه الدلالة تنبني على
الصفحه ١٣٣ :
ـ فصيحا شاعرا ، علامة في فنون عديدة ، له تصانيف منها : أصول الأحكام جميع ما فيه
ثلاثة آلاف حديث وثلاثمائة
الصفحه ٢٣ : واصل بن
عطاء الغزال كان نادرة الزمان في فصاحته ، وكان يغشى مجلس الحسن ثم ناظره في
المنزلة بين المنزلتين
الصفحه ١٤٤ : لا يجب ، واختلفوا في الحسن ، فقيل : يحسن وينزّل منزلة استدعاء
الغير إلى الدين وإقامة الحجة عليه
الصفحه ٥٦ : ـ عليهالسلام ـ من قبل.
واعلم أن الكلام
في ذات الله تعالى على جهة المعرفة التفصيلية ، أو على وجه الإحاطة على
الصفحه ١٦٤ : ذلك مقرر بأدلته ، ولا شك في أنه أفضل
الصحابة ، فإن له ـ عليهالسلام ـ فضيلة القرابة ،
وفضيلة النجابة
الصفحه ١١٠ : الخوارزمي أبو القاسم المعتزلي ، إمام التفسير والمعاني
والبيان والنحو واللغة ، له المصنفات العديدة في كل فن
الصفحه ٥٥ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كما رواه المتكلمون : «تفكروا في الخلق ولا تفكروا في
الخالق فإنكم لن تقدروا