الصفحه ٨٢ : الله إلا أجرت فيها حتى ما تجعله في في امرأتك» قيل في تفسير هذا الحديث :
أن المؤمن ينوي كثيرا من عمل
الصفحه ١٠٠ : الألم فقيل لا يحسن إنزاله بالظن ؛ لأن المنزل له يكون مقدما على ما لا
يأمن من كونه ظلما ، وقال أبو هاشم
الصفحه ٦٧ :
الأشعرية في هذه
المسألة لفظيا كما ذكره المحققون من متأخريهم ، فإنّ الغزالي (١) ذكر في كتاب
الصفحه ١٢ : والنهى
كما سبقت في
العالمين مناسبه
سليل رسول الله
وابن وصيه
الصفحه ١٥٢ :
وفيها قال : فكبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عند ذلك وهو يقول : (وَمَنْ يَتَوَلَّ
اللهَ
الصفحه ١٧٧ : ـ رحمهالله
ـ مقدما سابقا في جميع العلوم ، بالفضائل معروف ، وبخصال الكمال موصوف ، له مؤلفات
في التفسير منها
الصفحه ١٢٠ : ، وكيف يقول عاقل ممن
يؤمن بالله أنه لا معنى للشرك ، وهذا مقاتل قال فيه ابن خلكان (٢) : كان إماما في
الصفحه ١٦٢ : : كتاب الإمامة على مذهب الزيدية ، وكتاب العيون وشرحه ،
وتنزيه الأنبياء والأئمة ، وتنبيه الغافلين في فضائل
الصفحه ١٢٩ : ويبذل القنطار لمن يستحقه ، وحكي في سبب نزولها أنه جاء إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم شيخ من العرب
الصفحه ٣٧ :
توجب في الأزل لحصول مانع أو فقد شرط.
قيل له : ذلك
المانع إن كان محدثا عاد الكلام في كون محدثه مختارا
الصفحه ١٥١ : ] (١) ووجه الاستدلال بهذه الآية أنها نزلت في علي ـ عليهالسلام ـ فقط ، فقد أثبت
الله له فيها الولاية كما
الصفحه ١٦٣ : الله حبل ممدود ، فرغّب في كتاب الله ثم
__________________
(١) رواه الإمام
الحجة المنصور بالله عبد
الصفحه ١٦١ :
جامعه ، قال في
كتاب (العواصم) : ولقد صنّف الحافظ العلامة محمد بن جرير الطبري كتابا في طريق
حديث
الصفحه ١٨ : ) [فصلت : ٥٣] وكذلك
النظر في كتاب الله عزوجل ، وما صح عن رسوله كما جاء في الحديث المرفوع : «من أخذ
دينه عن
الصفحه ١٠٨ : ؛ لأنه تعالى أخبر بأنه إذا أراد شيئا قال له كن ، وإذا للشرط والشرط
إنما يدخل في المستقبل ، فيجب أن تكون