الصفحه ٦٣ : إليه تعالى ، بل يحتاج بعضهم إلى بعض ، فلا بد من اعتبار الطرفين في هذه
الحقيقة كونه حيا ، إذ لو لم يكن
الصفحه ٧٨ : تعود إلى قول جهم ؛ لأن أهل الكسب (٦) لا بد أن يجعلوا العباد كالظروف لها في الحدوث ، وأما
الكسب فهو إما
الصفحه ٧٩ : بد أن يجعلوا العباد كالظروف لأفعالهم ؛ لأنه لا
اختيار لهم في السبب ولا في المسبب ، ويصير الحال فيه
الصفحه ٩١ : ء إلا بقدرته ، فلا بد أن يكون التكليف بالأفعال تكليفا لما لا
يطاق ولا ينجيهم من ذلك قولهم : إن للمؤمن
الصفحه ١٠١ :
(ولا بدّ فيها) من أحد وجهين : إما الاستحقاق ، ولا شبهة في ذلك كعقاب
أهل النار ونحوه ، وإما لمجموع
الصفحه ١١٢ : في الذي جاء به ، وقد جاء بأنه رسول إلى الناس كافة فلا بد من تصديقه
، ووجه كونه ليس بنبي عند اليهود
الصفحه ١٢٣ :
بدّ أن يدخلها ويعذب فيها ويخلد فيها أبد الآبدين ، وما هم عنها بغائبين ، وخالفت
في ذلك المرجئة ، فقطع
الصفحه ١٥٠ : قال : ليس هذا بلازم لنا ولا واجب
علينا ، ولا أنكر أحد قول أبي بكر : لا بد لهذا الأمر ممن ينظمه ويقوم
الصفحه ١٥٦ : من رواته زيد بن أرقم (٢) وأحمد بن حنبل (٣) عن رواية البراء بدون الزيادة : «وانصر من نصره» ، وفيه
الصفحه ١٧٤ : بينهم ، بل بين الأمة ما عدا أصحاب النص ، ولهذا
فإن كل إمام منهم لا بد أن يقوم ويشمّر لاحتمال الأمر
الصفحه ١٧٥ : ، ومن قال بذلك فعليه الدليل المتواتر.
ولا بد أن يكون
هذا الداعي داعيا (وهو
جامع لخصال الإمامة) ، وهي
الصفحه ١٧٨ :
الأخبار مع ما
تقدم أرشده ذلك إليها.
وأما الفقيه حميد
فإن في كلامه ما يقضي بأنه لا بد أن يكون له
الصفحه ١٨٠ : دلت على
وجوب الإمامة وعلى أن الإمام لا بدّ له من شرائط ، وقد حصلت في حق المفضول وافية ،
فعلى المانع من
الصفحه ١٣٣ : ذلك ، وأنهم (لا يسمون مؤمنين) فليس حكمهم حكم المؤمنين على الإطلاق ، (ولا) حكم ال (منافقين) ، (و) ليسوا
الصفحه ٣٧ : : اسم في
اللغة اليونانية لمحبة الحكمة ، فالفيلسوف هو محب الحكمة ، وقيل : مركبة من (فيلا)
وهو اسم للمحب