الصفحه ١٠١ :
الإيمان والعمل
الصالح.
ويتطابق هذا
المفاد مع ما في سورة الأحزاب من مضاعفة العذاب ضعفين على
الصفحه ٤٢٥ : حتّى يعاقبهم على جنايتهم ، ولا مانع من دخولهم في عموم شفاعته لأهل الكبائر
من أمّته فيخرجون عند إخراج
الصفحه ٤٩٠ :
__________________
(١) المواقف ٦٥٠/٣ ؛
السيرة الحلبيّة ٢٠٧/٣ ؛ الكامل في التاريخ ٢١٥/٢؛ الملل والنحل ـ للشهرستاني ـ
٢٣/١ ؛ شرح
الصفحه ٣٧٧ : في الناس خطيبا ، وأمرهم أن يتجهّزوا إلى الروم» (٣).
__________________
(١). شرح نهج البلاغة
٢٠
الصفحه ٢٤ :
بعد كشف الشبهة
أصرّوا إصرارا واستكبروا استكبارا (١).
فإن قيل : يزعمون
أنّ الوقيعة في الصحابة
الصفحه ٤٣ : التفتازاني نفسه ذكر حديث الثقلين آخذا به ، قال : «أنّهصلىاللهعليهوآلهوسلم قرنهم بكتاب الله في كون التمسّك
الصفحه ١٣٧ :
رجس ، وهي سيّدة
نساء العالمين ، وأنّ الله يرضى لرضاها ويغضب لغضبها.
والغريب في دعوى
أبي بكر بكون
الصفحه ١٧٣ :
اثنين وثلاثين يوم
الجمل ودفنا في قبر واحد.
٣٢. أمّا سليمان بن صرد بن الجون الخزاعي ، فهو من
الصفحه ٣٤٧ :
من المشركين ، قذف
أخاه في لهواتها ، فلا ينكفئ حتّى يطأ صماخها بأخمصه ، ويخمد لهبها بسيفه ، مكدودا
الصفحه ٣٨٨ : ... ثمّ ذكر عليهالسلام أسماء عدّة مدن ، والملاحم التي تقع في كلّ مدينة منها ،
فذكر مدن : خوارزم ، بخارا
الصفحه ٣١ :
عن الحميراء (١) ، فوجب الحمل على تقليد المقلّد جمعا بين الأدلّة. كذا في
العضد وحاشيته السعدية
الصفحه ٣٧٢ : السقيفة ، وضعة مكانة أبي بكر في تمرّد القبائل وطمعها في الخلافة ،
واسترابتها في الدين.
ثمّ قال ابن أعثم
الصفحه ٤٠٢ :
وهذا النصّ يظهر
لنا منطق سلطة السقيفة في تنصيب أمراء الجيوش والولاة بأنّ الفجور غير ضارّ ، وهو
مع
الصفحه ٤٠٥ :
الدعوى ضدّ أبي موسى الأشعري في عدّة مدن ، فأحضر عمر أبا موسى وساءله عن ذلك ،
إلّا أنّه لم يتعدّ المشادّة
الصفحه ٣٠ :
أخذ من هذا علم
الخلفاء في الحديث قبله ، ففيه ما ليس في الذي قبله. واستفيد منه أيضا كون سيّدنا