الصفحه ٣٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم جهاد المشركين ثلاث عشرة سنة في مكّة ، وتسعة عشر شهرا في
المدينة لقلّة أعوانه عليهم (١).
ومن كلّ
الصفحه ٤٠٠ :
كان هذا البناء هو في طوره الأوّل في النمو ، وقد اعتوره آثار وبقايا الجاهلية
السابقة ، المتمثّلة بتدبير
الصفحه ٤١٥ : فيه رهق ، وأكثر عليه في ذلك ، فقال : يا عمر! تأوّل
فأخطأ ، فارفع لسانك عن خالد.
وفي لفظ الطبري
الصفحه ٤٢٠ : يجزّوا
رأسه (٢) وهذا ما حدث ؛ إذ ثار المسلمون على عثمان وقتلوه ، بسبب الإثرة في السلطة وفي
المال وفي
الصفحه ٤٢٢ :
إنّ المحاولة في
التدبير هي التي أضفت لونا على الجهاد والفتوح ، وغيّرت من خلق وغايات هذا الباب ،
وساهمت
الصفحه ٤٣١ : وسنّته بتقديم بعض الناس على بعض في الأموال بمزية ، كتقديم : زوجات
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أمّهات
الصفحه ٤٣٥ :
بن عصمة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعدالة الصحابة
هناك جملة من الموارد قد شاقق فيها
الثاني
الصفحه ٤٤١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
اختلفوا في جواز الخطأ عليه في اجتهاده ; فذهب بعض أصحابنا إلى المنع من ذلك.
وذهب أكثر أصحابنا
الصفحه ٤٤٤ : لا يمتنع أن تكون مخالفته
(صلىاللهعليهوآلهوسلم)
بأمر منه (صلى الله عليه وآله وسلم)!!
ولا عجب في
الصفحه ٤٤٥ :
فمفاد الآية في الأصل يبيّن عصمة النبيّ
(صلىاللهعليهوآلهوسلم)
في تدبير حكومته ، وفي الموضوعات
الصفحه ٤٥٣ : الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلّٰهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مٰا
لاٰ يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كٰانَ لَنٰا مِنَ
الصفحه ٤٦٠ :
الضمير إلى النطق من
قبيل : (اعْدِلُوا هُوَ
أَقْرَبُ لِلتَّقْوىٰ)
(١) لا يخدش في الظهور
بعدما عرفت
الصفحه ٤٧٦ :
أصحابها من رواة تربطهم المصلحة النفعيّة بالبلاط الأُموي والسلطة القرشيّة في
السقيفة.
واللازم على كلّ
الصفحه ٤٨٤ : ـ في ما بعد ـ على التمرّد على النصّ النبويّ في جملة من المنعطفات الخطيرة
في مسيرة إرساء قواعد الدين
الصفحه ٤٩٣ : واحد من
أهل التدبّر والنظر : أنّ آية : وَلاٰ تُصَلِّ عَلىٰ أَحَدٍ مِنْهُمْ
كانت في الآيات النازلة في