الصفحه ١٥٨ : ،
ولم أعصه في أمر قطّ ، ولقد بذلت في طاعته صلوات الله عليه جهدي ، وجاهدت أعداءه
بكلّ طاقتي ، ولقد واسيته
الصفحه ١٧٧ :
قد تبيّن ممّا مرّ
كرارا أنّ البحث في عنوان عدالة الصحابة غير عاكس لحقيقة البحث بصورة عامّة ، بل
الصفحه ١٨٤ : ، وليس
استعمال الآل في الأتباع على وجه الحقيقة بل المجاز.
فكان الأولى بهم
الاستشهاد فى معنى اللآل بقوله
الصفحه ٢٠٠ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم نجم ورأس في الصحبة والصحابة؟! علاوة على قرابته للرسول
الصفحه ٢٠٥ :
هؤلاء لذهبت جملة
من الآثار النبويّة وهذه مفسدة بيّنة» (١). هذا مع أنّ تأوّل ابن حجر في جرح أهل
الصفحه ٢١٠ :
سياق وصف الّذين
في قلوبهم مرض ، وغيرها من الروايات (١).
هذا ، وممّا يدلّ
على كون مودّة ذوي
الصفحه ٢٣٨ : : ذكر في
تهذيب الكمال في ترجمة الوليد بن جميع :
الوليد بن عبد
الله بن جميع الزهري الكوفي ، والد ثابت
الصفحه ٢٤٧ :
والقراءة المبتدأة
للسورة ، والتدبّر للوهلة الأولى في سياق آياتها وأسلوب خطابها يوقف الناظر على
أنّ
الصفحه ٢٥٤ : الله بكلام إلّا رجوت أن يكون الله يصدق قولي
الذي أقوله ...» .. وإن كانت الموارد التي نزل الوحي فيها
الصفحه ٢٥٦ :
إلى أن قال : ـ وفي طيّ هذين التمثيلين
تعريض بأمّي المؤمنين المذكورتين في أوّل السورة ، وما فرط
الصفحه ٢٧٧ : في أمّة جدّي ، أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر.
فالاصلاح والنصيحة
للمسلمين ليس بإقرارهم على ما
الصفحه ٣٣٣ :
قد فسّرت في
روايات عديدة بأنّ منها : معاداة الشيعة لكونهم أتباع أهل البيت عليهمالسلام ، ومنها
الصفحه ٣٣٧ :
أصحابه ذات يوم : «يا
أبا عبد الله! أحبّ في الله وأبغض في الله ، ووال في الله وعاد في الله؛ فإنّه
الصفحه ٣٨٧ :
باقتضاب شديد ، مع أنّه روى أنّ الفتح فيها هو : فتح الفتوح ، ورغم ذلك فهو يوجز
الحديث عنها ويعرض عن ذكر ما
الصفحه ٣٩٧ : وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ) (١). الآية. فقال عليّ بن الحسين صلوات