الصفحه ٣٦٠ :
وحظّهم من الفرار
في غزوة أحد والخندق وحنين وغيرها هو الحظّ الأوفر في مواطن عديدة
الصفحه ٣٧٨ : ، ومن الذي قبله ، وممّا يأتي من نصوص
متعدّدة طمع السلطة في فراسة عليّ عليهالسلام الغيبية ، وإخباره
الصفحه ٤٣٦ :
إحداث سُنّة جماعة الخلافة لمقولة
اجتهاده :
لقد عنون الجصّاص (ت ٣٧٠ ه ـ) في كتابه
الفصول باباً
الصفحه ٤٤٩ :
وقوله تعالى : (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ * فِي لَوْحٍ
مَحْفُوظٍ)
(١).
وقوله تعالى
الصفحه ٤٥٦ : الصحيفة فمحا ما
فيها من الكتاب ، ثمّ قال : يجهزوا علينا(١).
ففيه : إنّ كلامه (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٧٠ : عن طريق حركة الفكر من
المبادئ في مخزون الذاكرة إلى المجهول المطلوب كشفه؟!
فإنّ حركة الفكر هي
الصفحه ٤٧٤ :
في طائفة الكافرين ،
كما لا يندرجون في طائفة الّذين آمنوا بقلوبهم.
وهذا الأُسلوب الجديد الذي
الصفحه ٤٩٢ : اجتهاد في مقابل اجتهاد النبيّ (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
والعياذ بالله تعالى.
* الثالث : إسنادهم
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وقوله تعالى : (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) (١) فإنّه قد جهد المسلمون
الصفحه ٦١ :
ما
فِي الْأَرْضِ وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) (١).
مع أنّ بعض
المهاجرين ارتاب في دينه في صلح
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ سواء في القتال ، أو في السلم حضرا أو سفرا ـ إلى صالح
وطالح ، كما إنّ السورة تشترط لحصول المغفرة
الصفحه ٩١ :
وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولئِكَ مِنْكُمْ) (١)
ويتّضح أنّ هذه
السورة كبقية السور القرآنية في تقسيم
الصفحه ١٠٨ :
سيأتي في كتاب
الاجتهاد لا يفرّق فيه بين الصحابي وغيره (١).
وذكر أنّ ما ورد
من الثناء عليهم لا
الصفحه ١١١ : مشروط بتحكيم الرسول في ما يختلف فيه ، وطاعة الرسول في ما
يحكم به ، مع عدم التحرّج ممّا حكم به الرسول
الصفحه ١١٨ :
: (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى إِنْ يَعْلَمِ اللهُ فِي
قُلُوبِكُمْ