الصفحه ١١٢ : الحكم والدولة إلى الرئيس ويخاطب به ، ومن هذا الباب قد
يسند المعصوم الخطأ لنفسه كما في قول عليّ
الصفحه ١١٩ : بين صدور العمل الصالح ـ على تقدير ثبوته ـ وبين استقامة الشخص في بقيّة
أعماله ، فضلا عن عصمته وإمامته
الصفحه ١٥٥ : والمهاجر ، وهي معرفة
الشخص الذي هو حجّة الله في أرضه ، وهي الضابطة نفسها المتقدّمة في كلام الصدّيقة
الزهرا
الصفحه ١٧٩ :
تَفْعَلُونَ)(١)(٢).
وقد روي قريب منه
عن عبد الله بن عبّاس ، كما روي في عدّة مصادر لأهل سنّة الجماعة أنّهم
الصفحه ١٨١ : كافرا ، ألا ومن مات على بغض آل محمّد لم يشمّ رائحة الجنّة (١).
وقال في تفسير : (وَمَنْ يَقْتَرِفْ
الصفحه ١٩٤ :
وغيرها من المسائل
الخطيرة الخلافية في الاعتقادات.
ثمّ أنّهم اشترطوا
في التوبة الاجتناب ممّن كان
الصفحه ٢٣١ :
ذكر الطبري في تاريخه
عن جويرية بن أسماء :
قدم أبو موسى على
معاوية فدخل عليه في برنس أسود ، فقال
الصفحه ٢٤١ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: يا حذيفة! كأنّك شاكّ في بعض من سمّيت لك؟! ارفع رأسك إليهم. فرفعت
الصفحه ٢٦٣ :
خطير ، ومكيدة
عظيمة ، استدعت هذا التصعيد الشامل في النفير والتعبئة الإلهية في صدر السورة
الصفحه ٢٧٠ :
الأحداث في مسار
الأمّة ، وهاهنا الطرف الثاني الذي تتعرّض له الآيات بالمديح والثناء ، وبيان أنّه
الصفحه ٢٩٦ : أَعْمالَهُمْ حَسَراتٍ عَلَيْهِمْ وَما هُمْ بِخارِجِينَ مِنَ النَّارِ) (١).
ويلاحظ في هذه
الآيات تقنين المحبّة
الصفحه ٣١٢ :
فالعلويّون ـ مثلا
ـ يصل تعدادهم في جنوب تركيا إلى ١٣ مليون نسمة حسب الإحصائيات الرسمية ، ولكن بعض
الصفحه ٣٢٦ :
فهذه الحاكمية
التوحيدية لا تجد لها أثرا في مذاهب المسلمين ، فضلا عن الأديان الأخرى المحرّفة ،
سوى
الصفحه ٣٢٧ : من دون ولاية عليّعليهالسلام ، أي أنّ التوحيد في جميع أبوابه وأركانه وحدة واحدة :
توحيد الذات
الصفحه ٣٥١ :
ويحتمل أن يكون
هذا الكلام في زمن بني أميّة ، وأهل الشام ، من بني أميّة وأتباعهم ، كانوا
منافقين