الصفحه ٥٠٢ : مقاماً له في الدين ومنازل الوحي ..
نظير الواقعة السابقة : الصلاة على
المنافقين ; كيف حوّرها محاولا
الصفحه ٦٣ : كتاب الأبرار وشهادة
الاعمال من خصائص الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم كما ذكرت ذلك الآيات كما في سورة
الصفحه ١٦٥ : ، وبهم يلحق التالي ، ولهم خصائص حقّ الولاية ، وفيهم الوصية
والوراثة ، وحجّة الله عليكم في حجّة الوداع يوم
الصفحه ٢٨٧ : قدمه ، ومأخذ يده».
ثمّ بيّن عليهالسلام في آخر الخطبة خصائصه الموجبة لوصايته بعد النبوّة. فبيّن
الصفحه ١٠٩ : صاحِبُكُمْ وَما غَوى * وَما
يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى) (٢) ، وقال تعالى : (يا
الصفحه ٤٣٥ : باسم العدالة ، بل جعلت تلك الموارد مقاماً وفضيلة للثاني ، وأنّه قد نزل
الوحي الإلهي بذلك ـ والعياذ
الصفحه ٤٣٧ : وحي؟ فقال : بل رأيي. فقالوا : فإنّا لا نعطيهم شيئاً ،
وكانوا لا يطمعون فيها في الجاهلية أن يأخذوا منها
الصفحه ٤٤٣ : أيضاً : ((أمّا انتظار الوحي
فلعلّه كان حيث لم ينقدح له اجتهاد أو في حكم لا يدخله الاجتهاد ، أو نهي عن
الصفحه ٤٤٧ : هم المعصومين أهل آية التطهير من الرجس ، وهم أهل البيت "عليهم
السلام ".
قصور القوم عن معرفة الوحي
الصفحه ٤٥٠ :
ظاهر تنزيله ، وظنّ
هؤلاء أنّ الوحي النبوي بتأويل الكتاب وحقائقه هو عبر حجاب الدلالة واللفظ.
ثمّ
الصفحه ٤٥٢ : ، لا إلى سليمان نفسه.
المشورة من صاحب الوحي :
عاشراً : ما استدلّوا به من أمره تعالى
: وَشٰاوِرْهُمْ
الصفحه ٤٦٠ : الوحي ، لا خصوص الوحي التشريعي
والتكليمي ; كي يقال : إنّ الوصف خاصّ بالتبليغ عن الله تعالى.
ونظير هذا
الصفحه ٤٨٤ : .
* الثاني : إذا كان الوحي الإلهي في
قوله تعالى : (وَلاٰ تُصَلِّ
عَلىٰ أَحَدٍ مِنْهُمْ مخطّئاً)
لفعل النبيّ
الصفحه ٦١ : منهم
مخالفات للشرع المبين من الكبائر وبعضها من العظائم سواء في حياة النبيّصلىاللهعليهوآلهوسلم أو
الصفحه ٣٤٧ : والدلالة ،
ومهبط الروح الأمين ، والطبين بأمور الدنيا والدين؟! (أَلا ذلِكَ هُوَ
الْخُسْرانُ الْمُبِينُ